الصفحه ٤١ :
عبدالله عليهالسلام : جعلت فداك ، ما
معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن فاطمة أحصنت فرجها
الصفحه ٢٤ : فيسألهم إياه ، ويحجّ به ، لقد هلكوا إذا.
فقيل له : فما السبيل ؟ قال : فقال : السعة
في المال ، إذا كان
الصفحه ٢٨ : من تفسير القرآن وأحاديث عن نبي الله صلىاللهعليهوآله
غير ما في أيدي الناس ، ثمّ سمعت منك تصديق ما
الصفحه ١١٥ : عليَّ بالله إنّي أقول إنّهم أخطأوا فيه السنّة ، فإنّ القطع يجب أن يكون من مفصل أصول الأصابع ، فيترك الكف
الصفحه ٩٢ : والحسين وفاطمة عليهمالسلام ، فأدخلهم رسول الله
صلىاللهعليهوآله
تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثمّ قال
الصفحه ٦٧ : عنه بقوله تعالى : (
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا
الصفحه ٧٥ : الجهم ، وأجاب فيه الإمام عليهالسلام
عن كثير من الآيات التي توهم ما يعارض العصمة ، قال عليّ بن محمّد بن
الصفحه ١٩ :
يقولون إنّها في
القيامة. قال عليهالسلام
: ليس
كما يقولون ، إنّ ذلك في الرجعة ، أيحشر الله في
الصفحه ١٤٩ : عليهمالسلام
بعد الإمام الحسين عليهالسلام
موقفاً واضحاً من السلطات الحاكمة المعاصرة لهم ، يتلخص في الدعوة إلى
الصفحه ١٢٤ : سمّى الله سهمه ، ووضع على حدة فريضته في كتابه أو سنّة نبيه صلىاللهعليهوآله عهداً منه عندنا محفوظاً
الصفحه ٥٠ : في
كلّ عظمٍ له مخّ فريضة مسمّاة ، إذا كسر فجبر على غير عثم ولا عيب ، فجعل فريضة الدية ستة أجزا
الصفحه ٣٠ : خاصّ ، مثل القرآن ، وقال الله عزّوجلّ في كتابه : (
مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ
الصفحه ١٤١ : وحيلة ، كيف وقع القتل ، وكيف دارت بهم الحال !
فمن اقتصر ـ حفظك الله ـ من التدبير على
ما في الكتاب
الصفحه ١٥٨ : حديث يتعلق بعلم الطب ، وجعل في هامش كتابه دراسة وافية ومقارنة بين طبه عليهالسلام
والطب الإسلامي
الصفحه ٤٥ : : قال علي عليهالسلام : «
قيّدوا العلم بالكتاب » (٣).
وعن المفضل بن عمر ، قال : قال لي أبو
عبد الله