الصفحه ٥٣ :
دياجير الليل والهجرة
إلى المدينة ، وأمر علياً بالمبيت في فراشه صلىاللهعليهوآله
لئلاّ يعلم
الصفحه ٦٧ :
الوحي الإلهي إلى
وقتٍ آخر. فالظاهر أن كلمة « تطغوا » هي الأصحّ ، وتعني أنّ النبي كان يخشىٰ الطغيان
الصفحه ٧١ : بويع عثمان : كان هذا الأمر في تيم ، وأنّىٰ لتيمٍ هذا الأمر ؟ ثم صار إلى عَديٍّ فأبعد وأبعد ، ثم رجعت
الصفحه ٧٣ : النبي صلىاللهعليهوآله
مباشرةً للوصول إلى السلطة ، ولم يكونوا يقصدون من الجعجعة والضوضاء سوىٰ إعداد
الصفحه ٧٤ :
أذعن بوفاة النبي صلىاللهعليهوآله (١).
لقد كان عمر يسعىٰ للسيطرة على
الاوضاع الى ان يأتي أبو
الصفحه ٨١ :
قال : ابعثوا إلى علي فادعوه. وقالت حفصة : لو بعثت إلى عمر. فاجتمعوا عنده جميعاً ، فقال رسول الله
الصفحه ٨٢ : يكن يأبه من نسبة الهجر إلى النبي صلىاللهعليهوآله .
لقد أوردت المصادر التاريخية والحديثية
العديد
الصفحه ٨٥ : الوضع إلى حين وصول أبي بكر ليعلن وفاة النبي ، فتراجع عمر ليوافق ما قاله أبو بكر. إن هذه الحادثة تكشف عن
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله
لم يكن يقصد فرض عليٍّ عليهالسلام
على الناس ، أو القيام بعملٍ يمكن أن يؤدي إلى هذا التصور
الصفحه ٩٧ :
فقد كان اجتماعهم أول الأمر وكما يظهر
للبحث عن السبل الكفيلة بمعالجة أوضاعهم ، ثم آل الأمر إلىٰ
الصفحه ١٠٥ : عدم بقاء شيءٍ من التاريخ ؛ لأنّنا سنضطرّ إلى طرح مقدارٍ كبيرٍ من الأخبار التاريخية ، وعندها لا يمكن أن
الصفحه ٣٠ : الدينور لفترةٍ من الزمن. والكتاب رغم الشكوك التي تحوم حول نسبته إلى ابن قتيبة ولكنه دون شكٍّ من كتب القرن
الصفحه ٣١ : المفيد ( ٣٣٦ ـ ٤١٣ ه )، وهو
متكلّم فقيه، ومؤرّخ شيعي مشهور. يتطرّق الكتاب إلى حياة أئمة الشيعة ، ويتضمّن
الصفحه ٤١ :
إِلَى
اللهِ زُلْفَىٰ ) (١)
؛ فعظم على العرب أن يتركوا دين آبائهم ، فخصّ الله المهاجرين الأولين من
الصفحه ٥٤ : ، ولكنّ تهاون بعض المسلمين ممّن كانوا على تلّ « عينين » أدّىٰ إلى شهادة (٧٠) من المسلمين (٣). وهكذا كانت