الصفحه ١٤٨ : ، وهو ما يكشف عن دوره المهمّ في ذلك الاجتماع ، وعلىٰ هذا الأساس فليس من المستبعد أن يكون قد تحدّث في
الصفحه ١٤٩ :
الإشكال الثاني عشر : إنكار المخاصمة بين سعد بن
عبادة وعمر :
« أجمعت الروايات علىٰ أنّ عمر
قال
الصفحه ١٥٧ : أنه قد لجّ في ذلك ـ وهو سعد بن عبادة. وتؤكد الكتب التاريخية الكثيرة أنه لم يبايع أبا بكر وعمر ، وخرج
الصفحه ٨ : الواقعة ، واستقطابها
لتوجّه الكثير من المؤرخين إلاّ أنّ أغلب المحدّثين اقتصروا على نقل جوانب منها ، وهذا
الصفحه ٢١ :
وقد أورد ياقوت الحموي هذه العبارة في
معجم الاُدباء أيضاً (١).
فالحاصل : هو أنّ أكثر علماء السنّة
الصفحه ٥٠ : والمقالية الواضحة التي تدلّ على أنّ المراد من المولى الولاية والخلافة ، وليس من الممكن أن يراود الباحث
الصفحه ٥٥ :
وكانت النتيجة أن خاض النبي بعد هجرته
إلى المدينة (٧٤) معركةً بين غزوةٍ وسريةٍ طوال عشر سنوات
الصفحه ٧٠ : .
وكانت هذه المجموعة على علمٍ لا يخالطه
الشك في أنّها لن تتمكّن من تحقيق مآربها وأحلامها في ظلّ وجود النبي
الصفحه ٨٧ : الله صلىاللهعليهوآله
وتأمرني أن أنزعه ؟! (٢).
ولم يستطع الطامعون في الخلافة والزعامة
الالتحاق
الصفحه ٨٩ : لئلاّ تثار الشبهات ؟
ونجيب أولاً : أنّ هذه الحادثة فضحت
الكثير من الوجوه المقنّعة ، وبيّنت مدىٰ طاعة
الصفحه ١٠٩ : من سلسلة السند أمر ليس بالغريب.
مضافاً إلى أنّ هناك أفراداً لهم مكانة
وعلمية في سلسلة سند الطرق
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآله
ودفنه (١).
ويقول ابن هشام : أتىٰ آت إلىٰ
أبي بكر وعمر ، فقال : إن هذا الحي من الأنصار مع سعد بن
الصفحه ١٢٨ : ومعه عصابة إلى بيت فاطمة (٣)
لأخذ البيعة من المجتمعين بأيِّ شكلٍ كان (٤).
إنّ من الثابت امتناع عليٍّ
الصفحه ١٣٣ : مثلها المصادر الاُخرى لفظاً ومعنىٰ » (١).
الردّ :
لا شك أنّ أبابكر قد ألقى خطبةً طويلةً
في السقيفة
الصفحه ١٣٩ : انتضىٰ سيفه ... فحامَله عمر فضرب يده فندر السيف فأخذه (٤).
ويتضح من مجموع ما ذكر : أنّ الروايات
الاُخرى