الصفحه ٦٦ : يحتمل العصيان ؛ وذلك من خلال معرفته الدقيقة بأوضاع المسلمين وأحوالهم ، أي أنّه كان يعلم بأنه لو أعلن عن
الصفحه ٧٢ : جنىٰ الثمار
أيضاً ، لأنه قد ربح من الناحية المالية. ففي رواية كان النبي صلىاللهعليهوآله
قد بعث أبا
الصفحه ٨٦ : بأمر
الله ، ولم يدع فرصةً إلاَّ وأكد ذلك ، ولكن التحرّك المحموم للعديد من الجماعات التي كانت تحاول
الصفحه ١٠٥ : من قبل علماءٍ معروفين وموثّقين وأمكن الركون إليه عرفاً كفىٰ ذلك ، فالتأكيد على مضمون الأخبار إذن هو
الصفحه ١٢٥ :
وهناك عبارات لبعض المؤرخين تؤكد هذا الأمر
، يقول المسعودي : كانت بينه ( سعد بن عبادة ) وبين من حضر
الصفحه ١٤٣ :
الإشكال العاشر : إنكار اختلاف الأوس والخزرج في
السقيفة :
« ما ذكره من قول الأوس : لئن وليتها
الصفحه ١٥ :
العصبية ، وهذا ما
أدىٰ إلى أن تستفيد منها أكثر الكتب التاريخية ، شيعية كانت أم سنية ، فيما اعتمد
الصفحه ٢٢ : أبي الحديد أنّ أبا مخنف من
المحدّثين ، وممّن يرىٰ صحة الإمامة بالاختيار ، وليس من الشيعة ، ولا معدوداً
الصفحه ٢٨ :
ليسوا بدرجةٍ واحدةٍ من الوثاقة والاعتبار ، شأنه في ذلك شأن غيره من المؤرّخين ، كابن إسحاق وأبي مخنف
الصفحه ٥٤ :
تحصد (٧٠) شخصاً من
رؤوس الشرك (١).
واستشهد في تلك المعركة (١٤) من المسلمين ، كان منهم (٨) من
الصفحه ٥٩ :
والجواب علىٰ هذا السؤال يِّبَدد
الكثير من التصورات ، ويضعنا على مسار الواقع الاجتماعي والسياسي
الصفحه ٦٢ :
جعلت اُولئك الذين
طالهم سيف عليٍّ عليهالسلام
يضمرون له العداوة ، رغم أنهم كانوا يعتبرون من
الصفحه ٦٧ : والتمرّد العلني.
ويتّضح من خلال ما بيّنا جواب هذا الإشكال
، وهو : أنّ المقصود من الآية إن كان ولاية علي
الصفحه ٦٩ : المسلم وهي تخرج من فم النبي صلىاللهعليهوآله
في ليالي الوداع الأخيرة. إنّ ما يبعث على الآهات والزفرات
الصفحه ٩٦ :
مأمنٍ منهم ، وليس
اُولئك سوىٰ بني اُمية وأتباعهم. فالأنصار لم يراودهم الخوف من أبي بكر (١)
، ولكنّ