الصفحه ١٢٨ :
لنفس السبب (١).
وفي يوم الثلاثاء عقب البيعة العامة
لأبي بكر (٢)
، وبأمر الخليفة الأوّل ذهب عمر
الصفحه ١٣١ : الرجلين الذين لقيا أبا بكر وعمر. والصحيح أنّه معن بن عدي » (٢).
الردّ :
لقد جاء في رواية أبي مخنف
الصفحه ١٣٢ :
فحاولا ثنيهم ، إلاّ
أنّهم أصرّوا على الذهاب ولم يعتنوا بما قالا ، ولم يتعرض عمر في خطبته
الصفحه ١٥٠ :
يتكلّم عمر كادت
جموع الناس أن تطأ سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم : قتلتم سعداً ، فقال عمر : قتل
الصفحه ٢٨ : من قبيل سيف بن عمر الوضّاع الكذّاب (١).
إنّ الطبري وإن كان من أهل السنّة ولكن
يحتمل وجود نزعة
الصفحه ٤٠ : نفعل ، فجاؤا وهم مجتمعون.
فقال عمر بن الخطاب : أتيناهم ـ وقد كنت
زوَّرت كلاماً أردت أن أقوم به فيهم
الصفحه ٤٢ :
وينتقض عليكم أمركم
، [ فإن ] أبىٰ هؤلاء إلاَّ ما سمعتم فمنّا أمير ومنهم أمير.
فقال عمر : هيهات
الصفحه ٧٦ : ، منضوية تحت لواء اُسامة بن زيد.
وقد صرحت بعض الروايات بأسماء : أبي بكر
وعمر وأبي عبيدة ، كالرواية
الصفحه ٧٩ :
هذا بالإضافة إلى وجود أدلةٍ بيّنةٍ
تثبت أنّ النبي لم يأمر أبا بكر أو عمر بما ذكر ؛ وذلك :
أولاً
الصفحه ٨١ :
علىٰ الأوضاع
، وكان هذا يتمّ من خلال بعض زوجات النبي كعائشة بنت أبي بكر وحفصة بنت عمر.
فقد نقل
الصفحه ٨٤ :
وأضجره ، وقال :
إليكم عنّي (١).
وفي بعضها « وتكلم عمر بن الخطاب فرفضه
النبي » (٢).
ثم قال
الصفحه ٨٦ : بكر وعمر ، وأكد عليهم الخروج من المدينة ، والسير نحو أرضٍ استشهد على ترابها زيد بن حارثة والد اُسامة
الصفحه ٩٤ : علياً.
وهذا الكلام ذكره الأنصار في السقيفة وبحضور
أبي بكر وعمر.
يقول اليعقوبي : وكان المهاجرون
الصفحه ٩٨ : الأنصار كانوا يتبوَّؤن مكانةً مرموقةً في مسار الخلافة ، وخير شاهدٍ على ذلك حضور أبي بكر وعمر في سقيفتهم
الصفحه ١٣٣ : ؛ لأنّ عمر يقول في خطبته : أردت أن أتكلّم وقد زوّرت [ في نفسي ] مقالةً قد أعجبتني اُريد أن اُقدّمها بين