الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله هذا الحكم
الإلهي للناس في وقتٍ كان مأموراً بتبليغ الأحكام الإلهية ؟! إلاَّ أنّ أبا بكر علم بالحكم
الصفحه ١٦٥ : : الفخر الرازي ،
تحقيق مكتب تحقيق دار احياء التراث العربي ، بيروت ، ط ١ ، ١٩٩٥ م.
١٧
ـ تهذيب الاحكام في
الصفحه ١٣٨ :
وبين عمر.
٢ ـ ما رواه النسائي قال : قالت الأنصار
: منّا أمير ومنكم أمير ، فقال عمر : سيفان في
الصفحه ١١١ : والمضمون. وهو ما سنتعرض له بالتفصيل لاحقاً.
إن عمر وإن لم يتعرض في خطبته لسعد بن
عبادة ، ولكنّ الأرجح أنّ
الصفحه ١٤٩ :
الإشكال الثاني عشر : إنكار المخاصمة بين سعد بن
عبادة وعمر :
« أجمعت الروايات علىٰ أنّ عمر
قال
الصفحه ٤٤ : بكر ، فكان عمر يقول : ما هو إلاَّ أن رأيت أسلم فأيقنت بالنصر.
قال هشام ، عن أبي مخنف : قال عبدالله
الصفحه ٨٣ :
إنّ مجموع هذه الروايات لم يرد فيها
ذكرُ شخصٍ آخر غير عمر ، فلاشك إذن أنّ عمر هو صاحب تلك الكلمة
الصفحه ١١٧ : ـ من
أنّ الأنصار جميعاً ارتضوا خلافة أبي بكر بعد أن سمعوا منه الحكم الصحيح ، فما يقول عمر إذن في خطبته
الصفحه ٦٥ :
الخلاف عمر ابن
الخطاب (١).
ومثال آخر ، اعتراض عمر في صلح الحديبية
(٢).
وشاهد ثالث : اعتراض
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله من قبل عمر
، كما أشارت لها العديد من الكتب التاريخية والحديثية (١).
وكان السبب من وراء ذلك تهدئة
الصفحه ١١٨ : يقول بعد أن ذكر فضائل قريش : هلّموا إلى عمر فبايعوه ، قال : فقالوا : لا ، فقال عمر : لم ؟ فقالوا نخاف
الصفحه ١٣٩ : وعمر ، ولم يكتفِ ابن الأثير (٣)
في الكامل بنقل هذا الحوار ، وإنّما أورد نصّ ما ذكره أبو مخنف ، إذ قال
الصفحه ٧٥ :
وجاء في روايةٍ : أنّ المغيرة بن شعبة
كان هو المحرّك لأبي بكر وعمر للذهاب إلى السقيفة (١).
الثالث
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام
والسيطرة على الحكم.
٥ ـ من المحاولات الاُخرى لهذه المجموعة
: ما قام به عمر ومن حوله من الحيلولة
الصفحه ١٠٨ : السند ، فربّما كان السند بالشكل التالي : عبدالله بن عبدالرحمن ، [ عن أبيه ] ، عن أبي عمرة الأنصاري. وهو