الصفحه ١٦٧ : ، ط ٢ ، ١٣٨٥ ه.
٣٣
ـ صحيح البخاري : بحاشية الامام
السندي ، دار الكتب العملية ، بيروت ، ط ١ ، ١٤١٩.
٣٤
الصفحه ١٥ :
العصبية ، وهذا ما
أدىٰ إلى أن تستفيد منها أكثر الكتب التاريخية ، شيعية كانت أم سنية ، فيما اعتمد
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام وفضائله بعد
واقعة الغدير ، وهكذا الوصية بأهل بيته ، كما حذّر الناس من الأخطار المحدقة بعده ؛ لئلا
الصفحه ٣١ : ( المتوفّى ٣٢٣ ه
) ، ولكنّه فقد ، فبقيت بعض الأقسام المهمة منه تحتفظ بها الكتب الاُخرىٰ ، فقد كان ابن أبي
الصفحه ١٠٥ : نقدم صورةً متكاملةً عن أحداث الماضي من خلال الأخبار القليلة الصحيحة في كتب الحديث.
ثالثاً
: من
الصفحه ١١٨ : الفضائل ، فهو لم يكن أول من صلّىٰ.
٦ ـ يقول ابن الأثير حول أحداث السقيفة
: قال أبو بكر : قد رضيت لكم أحد
الصفحه ٣٨ : الله وأثنى عليه : يا
معشر الأنصار ، لكم سابقةٌ في الدين وفضيلة في الإسلام ليست لقبيلة من العرب ، إنّ
الصفحه ١٤٠ : ء المهاجرين من المدينة كما ورد في رواية أبي مخنف ، تعارض ما ورد في القرآن الكريم من مدح الإنصار ( وَالَّذِينَ
الصفحه ١٤٧ : والتقوىٰ. فإذا كان أبو بكر ـ
صاحب الفضائل التي لا تعدّ كما يدّعي بعض أهل السنّة ، والذي قالوا فيه أيضاً
الصفحه ١١٥ :
الذي كان يلفّه
الخفاء وقد أظهره أبو بكر للأنصار ؟ لقد تناول في حديثه فضائل الأنصار وجهادهم ، وهي
الصفحه ١٣٨ : غمد ؟ إذاً لا يصلحان (١).
إنّ هذا المقطع من الخبر يشابه إلى حدٍّ
بعيد ما نقله أبو مخنف مع فارق ، وهو
الصفحه ٦ :
الحقيقة مرحلة جديدة
من هذه التجارب الغنيّة من خلال مجموعة من البحوث والمؤلفات التي يقوم بتصنيفها
الصفحه ٤٤ :
لا زالت لهم عليكم
بذلك الفضيلة ، ولا جعلوا لكم معهم فيما نصيباً أبداً ، فقوموا فبايعوا أبا بكر
الصفحه ٤٣ :
فقام بشير بن سعد أو النعمان بن بشير
فقال : يا معشر الأنصار ، إنّا والله لئن كنّا أولي فضيلةٍ في
الصفحه ١٤ : الحسين عليهالسلام.
قد بلغت كُتبه (٢٨) كتاباً تناولتها كتب
الرجال بالتفصيل (١)
، إلاّ أنّها فُقدت ولم