الصفحه ١٤١ : الأنصار لا يقلّل من فضيلة الأنصار أبداً ، وكما شوهد في السقيفة ، فلم يلقَ كلام الحبّاب بن المنذر استقبالاً
الصفحه ٣٠ :
ذكره ابن كثير بقوله
:« من أئمة التأريخ » (١)
, ويعتبر كتابه من أقدم الكتب التأريخية التي تعرضت
الصفحه ٢٥ : . إنّ المنهج الذي يعتمده هذا الكتاب بعد البحث والدراسة هو مقارنة محتوىٰ رواية أبي مخنف بالعديد من الكتب
الصفحه ٢٧ :
الرواة ، وكان
العديد من كتب السابقين في حوزته ، واستطاع أن يستفيد منها كثيراً. وبما أنّ بعض هذه
الصفحه ٢٨ : النبوية لابن هشام
:
وهو في الأصل لابن إسحاق. ويعدّ من
الكتب الأساسية ، فلم يسبقه كتاب في مجال السيرة كما
الصفحه ١٤٩ : متونها » (١).
الردّ :
أولاً
: لقد تطرق العديد من الكتب الروائية والتاريخية
إلىٰ هذه المخاصمة وبصراحة
الصفحه ١٩ :
الأثير ، بل التأريخ الكبير لابن جرير مشحون من كتب أبي مخنف (٢).
ويؤكد السيد الخوئي على وثاقته ، ويصحّح
الصفحه ١٣ : محدّثي ومؤرّخي القرن الثاني الهجري.
وقد ألّف الكثير من الكتب فيما يرتبط
بالعديد من الأحداث التاريخية
الصفحه ١٠٩ : يقرأ من كتب الناس (٢).
ويقول الذهبي : كان ثقةً ، إماماً ، من بحور العلم (٣).
ولاشكّ أنّ هذا القبيل من
الصفحه ١٨ : ء الفريقين :
إنّ ما يظهر من الكتب الرجالية الشيعية
وثاقة أبي مخنف ، والاعتماد عليه.
يقول عنه النجاشي
الصفحه ٧٦ : العديد من الكتب التاريخية والحديثية
أنّ هذه المجموعة من المهاجرين كانت قد اُمرت لتنطلق من المدينة
الصفحه ١٥١ :
وعمر قد تناولها
الكثير من الكتب الروائية والتاريخية ، وسيأتي تفصيل ذلك في ردّ الإشكال الثالث عشر
الصفحه ١٣٧ : الكتب التاريخية لما
دار من حوارٍ بين الحبّاب بن المنذر وعمر ، فمن هنا لا يمكن إنكار أصل هذه القضية ، كما
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله من قبل عمر
، كما أشارت لها العديد من الكتب التاريخية والحديثية (١).
وكان السبب من وراء ذلك تهدئة
الصفحه ١١٠ : ومن مرشّحي الخلافة في السقيفة ، وقد نقلها الكثير من الكتب التاريخية والحديثية المعتبرة (٢)
، فهي وثيقة