الصفحه ١٢١ : أنّ علياً عليهالسلام قام بذلك ومعه
العباس بن عبدالمطلب ، والفضل بن العباس ، وغيرهم من المقرَّبين
الصفحه ١٢٢ : علياً عليهالسلام كان قد تولّىٰ غسل النبي بنفسه ومعه بعض المقربين ، ولا أظنّ أنّ المستشكل أو أي محقّقٍ
الصفحه ١٢٣ :
مقبول ، ويتعارض مع
الكثير من المصادر.
فيرد عليه : إنّنا قمنا بمراجعة المصدر
الذي ذكره المستشكل
الصفحه ١٢٤ : رواية : أنّ الزهراء عليهاالسلام خاطبت من وراء الباب عمر ومن معه ممّن هجموا على بيتها لأخذ البيعة من
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآله
ودفنه (١).
ويقول ابن هشام : أتىٰ آت إلىٰ
أبي بكر وعمر ، فقال : إن هذا الحي من الأنصار مع سعد بن
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله
، فعلى يَدِ مَن ؟
الإشكال الخامس : اختلاف أبي مخنف مع الآخرين في ذكر
بعض الأسماء :
« ممّا
الصفحه ١٣٦ : » و « منكم ».
وثانياً
: إنّ رواية « الإمامة والسياسة » و « السقيفة
وفدك » للجوهري والتي تتطابق مع نصّ رواية
الصفحه ١٤١ : لا ينسجم مع ما دلّت عليه الآية التي أكدت علىٰ إيثار الأنصار وحبّهم للمهاجرين ؟ إذن فكلام فردٍ من
الصفحه ١٤٣ : أجمعين ، ولم يكن مع أبي بكر جيش ولا حرس يخيفهم به ، فهو فرد أمام مجموعةٍ كبيرةٍ » (١).
الردّ :
أوّلاً
الصفحه ١٤٨ : رضياللهعنه للأنصار إلاَّ في رواية أبي مخنف » (١).
الردّ :
لقد كان أبو عبيدة بن الجراح قد ذهب مع
أبي بكر
الصفحه ١٥١ : بكر ، وترك الصلاة خلفه والحج معه. فواعجبا وهل مبايعة سعد أو مخالفته ، تؤثر في ولاية أبي بكر الذي أجمعت
الصفحه ١٥٢ : .
٢ ـ ويقول اليعقوبي : وتخلّف عن بيعة
أبي بكر قومٌ من المهاجرين والأنصار ومالوا مع عليّ بن أبي طالب ، منهم
الصفحه ١٥٦ :
، فغيّروا اُسلوب تعاملهم معه عليهالسلام ، ولم يعترف
عليّ بأنّهم خلفاء الرسول صلىاللهعليهوآله .
وهنا
الصفحه ١٥٩ :
طالبه بالبيعة ، حيث
قال : والله لا اُبايع ...
مع وجود كل هذه الشواهد ، هل يمكن القول
بأن أبا
الصفحه ١٦٤ : ، تحقيق محمد أبو الفضل ابراهيم ، بيروت ط ٢ ، ١٣٨٧ ه
١٢
ـ تاريخ يحيى بن معين : تحقيق عبدالله أحمد
حسن