الصفحه ١٦ : : عن أبي مخنف ، عن عبدالرحمن بن جندب ، عن أبيه ، عنه عليهالسلام.
(٣) مع العلم بأن
تاريخ شهادة الإمام
الصفحه ٢١ : لا
يقولون بوثاقته ، اعتماداً على قول يحيى بن معين. ورغم قولهم بأنه متروك إلاّ أنّ ما ذكره ابن النديم
الصفحه ٢٢ :
يذكره ابن قتيبة وابن
النديم في الشيعة ، مع عقد بابٍ في كتاب كلٍّ منهما للشيعة (١).
ويعتقد ابن
الصفحه ٢٧ : خاصٍّ مع ذكر السند ...
وقد استطاع ـ كما هو واضح ـ أن يرجّح
مجموعةً خاصةً من الروايات من بين الكمّ
الصفحه ٤١ : قومه بتصديقه ، والإيمان به ، والمؤاساة له ، والصبر معه على شدّة أذى قومهم لهم ؛ وتكذيبهم إياهم ؛ وكلُّ
الصفحه ٦٠ : يعاني من هذه المجموعة. وهي
دون شكٍّ قد كانت معه في حجة الوداع ، ولم تكن ترضى بخلافة عليٍّ عليهالسلام
من
الصفحه ٦١ : تكن لديهم مشكلة معها ؟
٣ ـ حقد البعض علىٰ عليٍّ عليهالسلام :
لقد كانت بطولات عليٍّ في الحروب ومن
الصفحه ٦٥ : ، رغم تأكيده صلىاللهعليهوآله
على خروج المهاجرين والأنصار مع جيش اُسامة. لقد تخلّف بعض من يطلق عليهم
الصفحه ٦٩ : هناك شعور يراود بني اُمية بأنّهم
الأجدار من غيرهم لزعامة العرب ، وهذا ما جعلهم في صراعٍ محتدمٍ مع بني
الصفحه ٧٩ :
: أنّ هؤلاء كانوا قد اُمروا بالخروج مع
جيش اُسامة ، وليس هناك ما يدلّ على استثناء أبي بكرٍ من مرافقة
الصفحه ١٠١ : التاريخية. وهو إمّا أن يتعاطىٰ معها ، أو يحاول الوصول إلى جوابٍ مقنعٍ وموثّق. ويختصّ هذا القسم ببيان
الصفحه ١٠٢ : غير صحيحة تكشف عن
عدم تتبّع المستشكل ؛ لأنّ مضمون رواية أبي مخنف بل نصها ـ مع اختلافٍ يسيرٍ ـ قد نقل
الصفحه ١٠٧ : تعارضه مع تصورات البعض ، وعندها يتمّ قبوله « وبذلك يصحّحون سنده !! ».
وفي هذه الصورة يفهم بوضوحٍ مغزىٰ
الصفحه ١١٤ :
من دون أخذٍ وردٍّ (١). ولكنّ هذه الروايات تتعارض مع ما
أورده أهل السنّة من رواياتٍ صحيحة ، وهذا ما
الصفحه ١١٨ : ؟ ألستُ أوّل من صلّىٰ ؟ ألستُ ، ألستُ ؟ قال : فذكر خصالاً فعلها مع النبي (٢).
وهذا الخبر يوضّح أيضاً عدم