الصفحه ١٠٣ : مخنف والاعتماد على روايته في الفصل الأوّل بإسهاب ، وأشرنا إلى توثيقه من قبل علماء الرجال الشيعة ، كما
الصفحه ٩٦ : فسوف يؤول أمرها إلى أفرادٍ على طرف النقيض من الأنصار ، ولن يَدَعوا الأنصار يرفلون بالأمن.
إنّ القرا
الصفحه ٩٠ : ، فكلّ ذلك يؤدّي إلى نقض الغرض.
فعليٌّ عليهالسلام
أسمىٰ من أن يطمح في الحصول على إمارة كهذه ، أو أن
الصفحه ٩١ : لله وللنبي ، وهو ما يبدو واضحاً من كلام عليٍّ عليهالسلام بعد مقتل
عثمان ، وإقبال المسلمين عليه.
إنّ
الصفحه ٨٠ :
أخذ منه المرض
مأخذاً كبيراً ورجلاه تخطّان من الضعف ، ولم يكن قادراً على الوقوف كما تعترف بذلك
الصفحه ٢٥ : ، لنصل من خلال مجموع ما جاء في هذه الكتب إلى قرائن تدلّ على صحة ما نقل عن أبي مخنف أو عدم صحته.
وقد تم
الصفحه ١٢٣ :
مقبول ، ويتعارض مع
الكثير من المصادر.
فيرد عليه : إنّنا قمنا بمراجعة المصدر
الذي ذكره المستشكل
الصفحه ١٤ : التاريخية والتي اُلفت فيما بعد ، وذلك من قبيل تاريخ الطبري الذي نقل عن أبي مخنف ما ينيف على (٥٠٠) رواية في
الصفحه ٦٧ : والتمرّد العلني.
ويتّضح من خلال ما بيّنا جواب هذا الإشكال
، وهو : أنّ المقصود من الآية إن كان ولاية علي
الصفحه ٦٤ : سيصبح أميرهم بعد الرسول ، وسيحسدونه على ما أوتي.
٥ ـ عدم تبعية بعض المسلمين الكاملة لأوامر النبي
الصفحه ٥١ : ومقنعاً ، ولا يمكن الاقتصار على عباراتٍ إنشائيةٍ وأدبية ، وهو ما يتطلب إلقاء نظرةٍ على بعض حوادث ما بعد
الصفحه ٤٤ : ، فقاموا إليه فبايعوه ، فانكسر على سعد بن عبادة وعلى الخزرج ما كانوا أجمعوا له من أمرهم.
قال هشام : قال
الصفحه ١٤٤ : الرسالة وصدع بما أمر وبلّغ ما اُنزل إليه من ربه (
وَمَا
عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ المُبِينُ
الصفحه ٤٥ :
وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل ، وأيمُ الله لو
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام
والسيطرة على الحكم.
٥ ـ من المحاولات الاُخرى لهذه المجموعة
: ما قام به عمر ومن حوله من الحيلولة