الصفحه ١٣٢ : الطريق ثانيةً ويحذِّرهما من المضيّ إلى السقيفة ؟!
وبالنتيجة : لا يستبعد ما ذكره أبومخنف
من أنّ الشخصين
الصفحه ١٠٦ :
لقد اعتمد المستشكل مرّاتٍ ومرّاتٍ على
هذه الرواية للإجابة على ما جاء في رواية أبي مخنف ، بينما لا
الصفحه ١٥١ : بن عبادة قد بايع في السقيفة. إلاَّ أن رواية أبي مخنف خالفت غيرها بما أوردته من رسالة أبي بكر الى سعد
الصفحه ٢١ : لا
يقولون بوثاقته ، اعتماداً على قول يحيى بن معين. ورغم قولهم بأنه متروك إلاّ أنّ ما ذكره ابن النديم
الصفحه ٤٣ : الحُباب بن المنذر : يا بشير بن سعد ، عقّتك عقاق (١) ، ما أحوجك إلى ما صنعت ! أنفست على ابن عمّك الإمارة
الصفحه ٦٣ : يسبقني بها ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، فاردد عليه ظلامته ، فانتزع يده من يدي ، ثم مر يهمهم ساعة ، ثم وقف
الصفحه ٨٨ : إلى المسجد ، فذهب أبو بكر ليصلّي مكان النبي ، وشرع في الصلاة ، في هذا الحين انطلق النبي من بيته ليبطل
الصفحه ٦٠ : يعاني من هذه المجموعة. وهي
دون شكٍّ قد كانت معه في حجة الوداع ، ولم تكن ترضى بخلافة عليٍّ عليهالسلام
من
الصفحه ١٣٩ : انتضىٰ سيفه ... فحامَله عمر فضرب يده فندر السيف فأخذه (٤).
ويتضح من مجموع ما ذكر : أنّ الروايات
الاُخرى
الصفحه ١٤٣ :
الإشكال العاشر : إنكار اختلاف الأوس والخزرج في
السقيفة :
« ما ذكره من قول الأوس : لئن وليتها
الصفحه ٦٦ : : (
مَا
يَنطِقُ عَنِ الهَوَىٰ ) (١)
بالهَذَيان.
وتتّضح ممّا مرّ أسباب تأخير النبي
لتبليغ الوحي ، فهو
الصفحه ١٥٧ :
اتضح ممّا مرّ كيفية بيعة عددٍ من أصحاب
رسول الله ، ولكن بقي هناك شخصٌ لم يبايع أبا بكر ـ والظاهر
الصفحه ٢٧ : الكتب لفَّها الضياع على مرّ الأيام ، وليس بالإمكان العثور عليها اليوم فلا طريق إليها سوىٰ كتاب تأريخ
الصفحه ١٥ :
العصبية ، وهذا ما
أدىٰ إلى أن تستفيد منها أكثر الكتب التاريخية ، شيعية كانت أم سنية ، فيما اعتمد
الصفحه ١٤٢ :
كانوا في السقيفة ،
إذ أنّ غيرهم لم يكن هناك ، كما أن أعداداً كبيرةً من المهاجرين لم يوافقوا على ما