الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من اتخذ زوجة فليكرمها »
(٣) .
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
رحم الله عبداً أحسن
الصفحه ٧١ : العقيدة والسلوك ، وهكذا كانت في مسألة الصبر علىٰ أذىٰ الزوجة لأجل تقويم سلوكها واصلاحها ، فعن الإمام جعفر
الصفحه ٧٣ : كانا أو ميتين ، وان أمراك أن تخرج من أهلك ومالك فافعل ، فإنّ ذلك من الايمان »
(٥) .
وقرن الامام جعفر
الصفحه ٧٤ : الوالد لأنّها أكثر منه في تحمّل العناء من أجل الأولاد في الحمل والولادة والرضاع ، عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٧٦ :
وعن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام قال : «
أدنىٰ العقوق أفّ ، ولو علم الله عزَّ وجلَّ شيئاً
الصفحه ٨٢ : الإسلام من الطلاق وإنهاء العلاقة
الزوجية ، قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
: «ما
من شيء ممّا أحلّه الله
الصفحه ٨٣ : الزوجين (٤)
.
قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «ليس
للحكمين أن يفرقا حتىٰ يستأمرا الرجل والمرأة
الصفحه ٨٥ : سميعٌ عليمٌ»
(٢) .
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «إذا
إلىٰ الرجل أن لا يقرب امرأته ولا يمسها
الصفحه ٨٩ :
الكناية .
عن زرارة قال : قلتُ لأبي جعفر عليهالسلام : رجل كتب بطلاق
امرأته ثم بدا له فمحاه ، قال : «
ليس
الصفحه ٩٨ : ، فلها
الحق في زيارة الناس وأداء الحج ، روي عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
في المتوفىٰ عنها زوجها
الصفحه ١٠٧ : البلوىٰ ، وتيسّر الحساب ، وتنس ء في الأجل » (٤)
.
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
صلة الأرحام
الصفحه ١٠٨ :
الروايات علىٰ ذلك ، وأثبتت التجارب الاجتماعية ذلك من خلال دراسة الواقع ، فقد ورد عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ١١٠ : الأوامر الالهية ،
كما قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
: «
عليكم بحسن الجوار ، فإنّ الله عزَّ وجلَّ أمر
الصفحه ١١١ : ، فقال : «
ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع »
(٢) .
وحثّ الإمام جعفر الصادق عليهالسلام علىٰ حسن
الصفحه ١٢٠ : .
وحدّد الإمام جعفر الصادق عليهالسلام سبعة من الحقوق تكون
مصداقاً لادخال السرور علىٰ المؤمنين من أفراد