الصفحه ١١ : يجمع بيتٌ واحد يومئذٍ في الإسلام غير رسول اللّه وخديجة وأنا ثالثهما
، أرى نورَ الوحي والرسالة ، وأشمُّ
الصفحه ٢٧ :
وعقاب.
وقد تواتر عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام قولهم : «لا جبر ولا تفويض بل أمر بين
أمرين
الصفحه ٢٩ : البيت عليهمالسلام : وهو مطابق لظاهر تعاليم القرآن ، أن
الانسان مختار في أفعاله ، ليس بمستقل ، إذ أن
الصفحه ٥٢ :
الجواد عليهالسلام :
أبوه
: الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام.
أمه
: تدعى سبيكة من أهل بيت مارية
الصفحه ٥٨ :
تواتر نقله في أحاديث الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام
(٢).
(كتاب علي) :
وهو مما أملاه رسول اللّه
الصفحه ٥٩ : على كثير من
الآداب والسنن وأحكام الحلال والحرام ، يقرب من ثلاثمائة بيت ، رواها بإسناده إلى
الإمام
الصفحه ٦٤ : ).
ومن كل ما تقدم نستطيع أن نلخص أهم
أحداث هذا العهد بالتالي :
١ ـ تشديد الخناق على مدرسة أهل البيت
من
الصفحه ١٠١ : المؤمنين بأخيه المصطفى صلوات
اللّه عليهما ، واعتزل الإمام الحسن عليهالسلام
في بيته ، وحكم معاوية جميع
الصفحه ١٠٧ : وأصحابه ، وسبي
أهل بيته .. ومجزرة المدينة المنورة ، وإباحة نسائها للجند .. ومجزرة مكة المكرمة
ورمي الكعبة
الصفحه ١٠٩ : المطلب ، أما من آمن باللّه والرسول ، أما
شيعة أهل البيت فدماؤهم حلال ما دامت لاتضر بالملك وتثبيت الحكم
الصفحه ١١٢ :
طبتَ بيتا وطاب أهلك أهلاً
أهل بيت النبي والاسلامِ
رحمةُ اللّه والسلامُ عليهم
الصفحه ١١٦ : ، وأظهروا أن غايتهم الأولى
إسقاط الأمويين ، وإراحة الناس من ظلمهم ، ثم يختارون من تتفق عليه الكلمة من آل بيت
الصفحه ١٢٠ : النزاع والتخاصم ، لأبي
الفرج ابن الجوزي :
إن المنصور دلّ امرأة ابنه وولي عهده
المهدي على بيت
الصفحه ١٢٥ : ، وإذا فيها ثلاثة بيوت وبئر ،
ففتح البيت الأول ، وأخرج منه عشرين نفسا عليهم الشعور والذوائب ، وفيهم
الصفحه ١٢٨ : أخبار الرضا) : أن المأمون قال : ما زلت أحب أهل البيت ، وأظهر
للرشيد بغضهم تقربا إليه ، فلما حج الرشيد