الصفحه ٦٥ : الباقر عليهالسلام
من بعده.
ومهما يكن من أمر فقد كان (فقهاء
الشيعة) وعلى رأسهم أئمة المسلمين من (أهل
الصفحه ٣٤ : بأمانة
تامة.
قال تعالى : «إِنَّا أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن
الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام ومعهم نفر
من أنصارهم. فدخلوا مسجد النبي عند أذان الفجر ، ونادوا : «أحد ، أحد» ثم تقدم
أحدهم الى
الصفحه ١٠٤ : اللّه ، وقد أسلم قبل الفتح ، وكان مقربا لدى النبي ، وقد دعا له أن
يمتعه اللّه بشبابه ، فبلغ الثمانين من
الصفحه ٣٩ : ء من العرب
إلاّ أن قالوا إنه لسحر ويعجز من مثلنا أن يأتي به!
ويمكن النظر من ناحية اُخرى إلى أنّ
الصفحه ٥٧ : .
قال النجاشي : «أسلم أبو رافع قديما
بمكة وهاجر إلى المدينة وشهد مع النبي مشاهده ، ولزم أمير المؤمنين
الصفحه ١١٥ : وردمها؛ ووضع
عليها النبات ، لكيلا يعلم أحد بمكان جثمانه الطاهر ، ولكن أحد الذين عرفوا ذلك
أنبأ والي
الصفحه ١٥٣ : المشرق والمغرب ابن
بنت نبيّ غيري منكم ولا من غيركم ، وأنا ابن بنت نبيّكم خاصّة. أخبروني أتطلبوني
بقتيلٍ
الصفحه ١١٢ : .
ومن إعجاب الوليد بالسفاح الحجاج أنّه
طلب منه أن يسمّي من يشاء لتولية الحجاز ، فأشار عليه بالجلاد خالد
الصفحه ٣٨ : كتاب سماوي يشتمل على
أكثر من ستة آلاف آية ، وينقسم إلى مئة وأربع عشرة سورة.
نزلت الآيات القرآنية
الصفحه ١٤٩ :
يوميين في المحافل
والمساجد ، وأنفق عليهم من مال الدولة. قال الليث بن سعد : «وأما قصص الخاصة فهو
الصفحه ٨ :
والمذكر والمؤنث بلفظ
واحد ومعنى واحد.
قال : وقد غلب هذا الإسم على من يتوالى
عليّا وأهلَ بيته
الصفحه ٤٤ : تقدم فإنّ الإمامة
كالنبوّة لطف من اللّه تعالى؛ فلا بدّ أن يكون في كل عصر إمام هادٍ يخلف النبي في
وظائفه
الصفحه ٢١٥ : الوحي
والنبوة ............................................... ٣٧
النبي الأكرم صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٣٦ : : «مَا كَانَ مُحَمَّدٌ
أَبَا أَحَدٍ مِن رِجَالِكُمْ وَلكِن رَسُولَ اللّه وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ