الصفحه ١٣٢ : أدّى إلى استدعائه
إلى مجلسه وسقيه السم (٣).
ويظهر من خلال جميع الروايات الواردة في
تصفية السلطة
الصفحه ١٦٥ : بعضمة جيشه كي
لايجسروا على الثورة ، ثم كتب إلى عيسى بن موسى يستحثه على الرجوع ، ودعا مسلم بن
قتيبة من
الصفحه ١١٨ :
وإبراهيم ابني عبداللّه بن حسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، فظفر بهما المنصور
فقتلهما وجماعة كثيرة من آل
الصفحه ٦٧ :
وقد عدَّ البراقي في تاريخ الكوفة ١٤٨
صحابيا من الذين هاجروا إلى الكوفة واستقروا فيها ، ما عدا
الصفحه ٦٣ :
وهي من المتواترات عند الأصحاب
لاختصاصها بالإجازة والرواية في كل طبقة وعصر.
ينتهي سند روايتها إلى
الصفحه ١٧٣ : يجري نورد أسماء
محدودة من كل عصر إذ ليس من المستطاع الإلمام بأسماء الجميع ، والذي يدعو إلى
الإعجاب
الصفحه ١٤٧ : تطوير واقعهم السيء إلى واقع أحسن
، أدرك هذا أولئك الذين كتبوا إلى الحسين عليهالسلام
يطلبون منه القدوم
الصفحه ١٢٧ : منها الريح ، وقال للغلام : لا بأس عليك فاصبر فاني سأخرجك في جوف الليل إذا
جنّ.
ولما دخل الليل أتاه
الصفحه ٨٨ :
المبسوط للشيخ
الطوسي ، كما إنّ الاستدلال الفقهي في السرائر أوسع منه في كتاب المبسوط.
إنّ الفكر
الصفحه ١٣٣ :
جعفر بن المأمون ، وعمّهم
المعتصم بن هارون (١).
وأمّا عن شيعة الإمام عليهالسلام فقد كان بعضهم
الصفحه ١٦٨ :
رسول اللّه ، وفي
حرم رسول اللّه. أدعوكم الى سنة رسول اللّه صلىاللهعليهوآله .
أيها الناس
الصفحه ٤٨ : يتلقّى المعارف والأحكام
الإلهية وجميع المعلومات من طريق النبي أو الإمام من قبله. وإذا استجدّ شيء لا بدّ
الصفحه ١٤٨ : بطائفة كبيرة من
الأحاديث المكذوبة على النبي صلىاللهعليهوآله .
وقد وضعها ونسبها إلى النبي نفر من تجار
الصفحه ٥٠ : الخامس من شعبان سنة ٣٨ للهجرة.
شهادته
: بالمدينة المنورة في الخامس والعشرين من شهر المحرم الحرام السنة
الصفحه ٢١٨ : ............................................................. ١١٧
المنصور والعلويون ................................................... ١١٨
مع الإمام جعفر