الصفحه ١٢٢ : المنصور إلى عامله على المدينة ، وهو داود
بن علي بقتله ، فاستدعاه داود ، وقال له : اكتب أسماء الشيعة
الصفحه ٢١٠ : مثل هذه تضم هذا العدد الضخم
من المجلدات ، كانت ولا ريب ، تتطلب بناء ضخما ، متسع الأرجاء ، وتحتاج إلى
الصفحه ٧٠ :
الأربعمائة).
وقد بقي شيء كثير من هذه الأصول
الأربعمائة ، فكان شيء كثير منها محفوظا عند الشيخ الحر العاملي
الصفحه ٨٩ : جزين من بلدان جبل عامل ، وهاجر
إلى الحلة لطلب العلم. تتلمذ
الصفحه ١٥٨ :
آلاف (١). ولم يستجب للدعوة من المدائن إلاّ
مائة وسبعون رجلاً ، ومن البصرة إلاّ ثلاثمائة رجل
الصفحه ٢٠٧ : عددا كبيرا من طلاب العلم ، حتى وقفت جنبا إلى جنب مع «دار
الحكمة» بمصر الفاطمية. فنشرت العلوم والآداب
الصفحه ١٣٤ :
وعبداللّه بن موسى الحسيني. ومنهم من ثار من
الضغط والجور ، كمحمد بن صالح ، ومحمد بن جعفر.
ولم
الصفحه ١٢٥ : ، ومات سنة ١٩٣ هـ. ولم يشتهر أحد من
العباسيين شهرة الرشيد وابنه المأمون ، فلقد كانا من أعظم ملوك العالم
الصفحه ٦٩ : الكوفة ، إلاّ أن الكوفة كانت هي منطلق (الحركة العقلية) في (العصر الثاني) من
عصور تاريخ (الفقه الشيعي
الصفحه ١٤٠ :
وأخرى إلى ابن جرين (١) ، وهكذا إلى أن انتهت مسألة صراع
الإمام مع السلطة بشهادته مسموما من قبل
الصفحه ١٣٩ : مرّات ، فتارة يسلّمه
إلى سجّانه نحرير (٥)
__________________
(١) ينظر تفصيل
أسماء من قتلوا في عهده
الصفحه ٥٩ : على كثير من
الآداب والسنن وأحكام الحلال والحرام ، يقرب من ثلاثمائة بيت ، رواها بإسناده إلى
الإمام
الصفحه ٥ :
كلمة المركز
الحمد للّه رب العالمين ، وصلى اللّه على
نبينا محمد سيد المرسلين وعلى آله الطيبين
الصفحه ١٩٢ : عاقلاً (٢).
وقال ابن الأثير : كان ركن الدولة حليما
كثير البذل ، بعيد الهمة متحرجا من الظلم ، عفيفا من
الصفحه ١٦٢ : التخطيط للثورة ضد الأمويين ، وتحت شعار «الرضا من آل
محمد». غير أن العباسيين كانوا يضمرون سرا آخر ، فحرفوا