الصفحه ٨١ :
فكان لانتقال المدرسة إلى هذا الجو
الفكري على يد علماء كبار أمثال المفيد والمرتضى والطوسي أثر كبير
الصفحه ٩٤ : والحلّة. إذ كانت بدايتها على يد
تلامذة الشريف المرتضى ، الذي كان قد بعث تلميذه المقرب إليه والمقدم لديه
الصفحه ٧٦ : ومسائل علمية في حلقات
ولقاءات الدرس.
٦ ـ تغيير أسلوب التعليم من الحفظ
والاستظهار إلى البحث والاستقرا
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله إلى علي عليهالسلام ، مسند أحمد ٣ : ٨٢ ، صحيح
ابن حبان ٩ : ٤٦ / ٦٨٩٨ ، ومستدرك الحاكم ٣ : ١٢٣
الصفحه ١١٩ : المؤمنين
إلى ولديه الحسنين ، ومنهما إلى الإمام زين العابدين ومنه إلى الصادقين : محمد
الباقر وجعفر الصادق
الصفحه ٣٧ :
الوحي والنبوة :
إن ادعاء النبوة يحتاج إلى حجة ودليل ،
ولا يكفي أن تكون الشريعة التي جاء بها النبي
الصفحه ١٠ : ، وتهيأت له من فرص التفاعل معه والاندماج بخطه ، مالم يتوفر لأي
إنسان آخر.
والشواهد من حياة النبي والإمام
الصفحه ١١٤ : ء. وكتب إلى عامله بالمدينة خالد بن عبد الملك أن يحبس بني هاشم ، ويمنعهم من
الخروج منها ، ونفّذ خالد أمر
الصفحه ١١ : اللّه اعطيت ، وإذا سكتُّ ابتدأني ... » (٢). ورواه الحاكم في المستدرك أيضا ، وقال
: صحيح على شرط الشيخين
الصفحه ١٥ :
عهد النبي صلىاللهعليهوآله إذ كان قلة من صفوة الصحابة قد عرفوا
بهذا اللقب «شيعة علي» وتميزوا به
الصفحه ٢١٦ : » ........................................... ٩٧
٢ ـ خزانة الشريف
المرتضى ............................................. ٩٨
٣ ـ دار العلم للشريف
الصفحه ١٢٩ : ، فلما انتهى إلى القبر ، وقف فقال : السلام عليك يا ابن عم ، إفتخارا
على مَن حوله ، فدنا موسى بن جعفر فقال
الصفحه ١٦ : الإسلامية ، وتلبية ضرورية لمتطلباتها. وقد نشأ لافي عهد النبي صلىاللهعليهوآله وحسب ، بل بتأسيس منه وتأكيد
الصفحه ١١٦ : ، وأظهروا أن غايتهم الأولى
إسقاط الأمويين ، وإراحة الناس من ظلمهم ، ثم يختارون من تتفق عليه الكلمة من آل بيت
الصفحه ١٠٩ : عامله الحجاج : «انظر دماء بني عبد المطلب
، فاحقنها واجتنبها ، فإني رأيت آل أبي سفيان لما ولغوا فيها لم