الصفحه ١٦٠ :
يطمئنون إلى عدل السيرة والإصلاح. ولقد جعل شعاره «يا لثارات الحسين» وهذا يحقق
لهم الهدف الثاني.
ولقد حارب
الصفحه ١٢٨ : العلم الصحيح فعند هذا (٣).
ولكن بعد حين أرسل الرشيد جلاوزته إلى
الإمام موسى بن جعفر ، وكان يتعبد عند
الصفحه ١٠٨ : !! (٢)
بنو
مروان : انتقل الحُكم من بني سفيان بعد هلاك
يزيد إلى مروان بن الحكم (٣)
، وكانت أيامه تسعة أشهر
الصفحه ١٢ :
تخطيطه هذا ، وإسناده
زعامة الدعوة الفكرية والسياسية رسميا إلى الإمام عليّ عليهالسلام لا تقلُّ
الصفحه ١١٧ : يدعون إلى أبناء علي ، لأنهم أقرب إلى القلوب من العباسيين وأعظم شأنا
ومنزلة عند المسلمين ، ولكن بني
الصفحه ٦١ : (الجامع).
ـ البخاري ، ذكرها في ثمانية مواضع من
(الصحيح) (١)
، وذكرها أحمد في المسند في عشرة مواضع
الصفحه ١٣٨ : العسكري عليهالسلام أباه الإمام الهادي عليهالسلام في انتقاله بأمر السلطة العباسية
بقيادة المتوكّل من
الصفحه ١٢٠ : الشريعة المحمدية ، وسيرة أئمة الهدى؟! (١)
مع
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
: إن أول من أطلق لقب الصادق
الصفحه ١٣٧ : جملة من الطالبيين (٣).
ولمّا جاء بعده المعتزّ للسلطة سنة ٢٥٢
هـ تعرض الكثير من الطالبيين إلى المطاردة
الصفحه ٢٠٤ :
الشام ، فنجده يرسل القائد «أبا تميم سليمان بن جعفر بن فلاح الكتامي» إلى دمشق.
ثم يقوم أبو تميم هذا بوضع
الصفحه ٤٥ :
ما فيه الصلاح
والسعادة في النشأتين ، وله ما للنبي من الولاية العامّة على الناس ، لتدبير
شؤونهم
الصفحه ٩٩ : الشريف : إنها قوّمت بثلاثين ألف دينار ، بعد أن أهدى إلى
الرؤساء والوزراء منها شطرا عظيما.
كانت هذه
الصفحه ٦٠ :
وغيرها كثير (١).
والرواية التالية التي ينقلها السيد
الأمين في (أعيان الشيعة) عن كتاب (بصائر
الصفحه ١٥٢ :
من عند ربه؟ أوليس حمزة سيّد الشهداء عمَّ أبي؟ أوليس جعفر الشَّهيد الطيّار عمّي؟
أو لم يبلغكم قول
الصفحه ١٣٠ : : كانت سيرة الأمين في أمر آل أبي طالب خلاف من تقدم ، لتشاغله
بما كان فيه من اللهو والادمان له ، ثم الحرب