الصفحه ٣٣ : الحياة ، وهو الذي
يعين واجبات كل فرد من أفراد المجتمع ، فإذا عمّ النظام وساد في المجتمع ، عندئذ
ينال كل
الصفحه ٥٣ :
شهادته
: بسر من رأى «سامراء» في الثالث من شهر رجب سنة (٢٥٤ هـ) ودفن بداره في سامراء.
عمره
الشريف
الصفحه ٦٢ :
وعلي بن أبي رافع مولى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله كان من (فقهاء الشيعة) وخواص أمير
المؤمنين
الصفحه ٧٤ : والمرجئة (١).
٥ ـ هشام بن الحكم :
من أبرز المفكرين والمتكلمين في القرن
الثاني الهجري ، وأشهر شخصية
الصفحه ١٠٧ : مرَّ بالتاريخ من المظالم والمخزيات
فانها لم تترك من الذكريات الرهيبة ما تركته أيام يزيد : قتل الحسين
الصفحه ٢٠٣ : الذي لعبت به أيدي
العبث والفساد ونوائب الزمن الشداد.
كانت الحلة في ذلك العهد من أرقى المدن
الإسلامية
الصفحه ٢١ : بأضدادها ولا خلوّه منها ، وأوصاف الأفعال يصحّ الوصف
لمستحقّها بأضدادها وخروجه عنها ، ألا ترى أنّه لا يصحّ
الصفحه ٢٧ : ضمن الجزاء على الأعمال ، والعوض على المبتدئ من الآلام ، ووعد التفضّل بعد
ذلك بزيادة من عنده.
فقال
الصفحه ٢٠٥ : الملك الذي
سطرت طرابلس في عهده سجلاً من الصمود تفخر به طرابلس على مر التاريخ ، حيث وقفت
بقيادته تتحدى
الصفحه ١٧٨ :
مكان واحد حتى يكون
قريب الصلة ببغداد ، ويلي أمر حلب فترة من الوقت ثم يتركها راضيا أو كارها ، ويحكم
الصفحه ٧٣ :
مدرسة الفلسفة
الإسلامية ، وقد تخرج في مدرسته من عظماء الفلسفة والكلام الاسلاميين ، وكبراء
المنظرين
الصفحه ١٤٣ : أبوا البيعة ليزيد فلم يكن لهم عند
المسلمين ما للحسين من المنزلة وعلو الشأن ، أما ابن عمر فسرعان ما سلم
الصفحه ٢٠٩ :
ملايين.
ولكن الأستاذ محمد كرد علي لا يوافق على
هذا العدد ، بل يعتقد أن من الجائز أن يكون مجموع
الصفحه ٩٢ : ء الامامية أنفسهم نتيجة لابتعادهم عن عصر الإمام ، واختلافهم
في سلامة الروايات من حيث السند والدلالة. وكان