الصفحه ١٧٦ : بدا أن تهديدا صليبيا
ربما وصل إلى مصر نفسها وذلك في عهد الخليفة العاضد آخر الخلفاء. وقد أيقن العاضد
أن
الصفحه ١٩٤ : .
وقد طهر السبل من اللصوص ومحا أثر قطاع
الطرق ، وأعاد النظام إلى صحراء جزيرة العرب وصحراء كرمان وكانت
الصفحه ١٠٥ : : كلا ، ذاك أبو الحسن والحسين.
قال زياد لجلاوزته : عليَّ بالعصا ،
فأتي بها. فالتفت إلى صيفي ، وقال
الصفحه ١٩٨ : ابن الأثير : «كان
جوادا حليما صدوقا كثير البر والإحسان ، ما برح ملجأً لكل ملهوف ، يلقى من قصده في
أمن
الصفحه ١٩٣ :
بجلال الدولة
وأقربهم منزلة منه ، فلما أفتى بهذه الفتوى انقطع عن جلال الدولة ولزم بيته خائفا.
وفي
الصفحه ١٩١ :
الدّولة البويهية
(٣٣٤ ـ ٤٤٧ هـ)
حكم آل بويه رقعة من العالم الاسلامي
وأقاموا دولة كبيرة عرفت
الصفحه ٢١١ : وينهبون ويحرقون وعندما وصلوا إلى دار العلم ، دخلها
الكاهن المنقطع لخدمة الكونت «برترام بن ريموند الصنجيلي
الصفحه ١٨٨ :
وغيرهم.
ولقد تخرج في ندوة سيف الدولة كثير من
علماء العصر ، كما كانت هذه الندوة سببا في صقل كثير من
الصفحه ٥٢ :
مولده
: بالمدينة المنورة في الحادي عشر من ذي القعدة سنة ١٤٨ للهجرة.
شهادته
: بطوس من أرض خراسان
الصفحه ١٧٩ : الحرب يسمى أبا الهيجاء ، ولي أمر الموصل
أكثر من مرة وعزل أكثر من مرة ، وحدث أن أغارت الأكراد على حلب
الصفحه ٣٠ : في الخلق من غير أن يكون لهم قدرة
على دفعه والامتناع من وجوده فيه ، وقد يعبّر عمّا يفعله الإنسان
الصفحه ٥٨ :
يوافق عمر بن الخطاب
على رأيه.
قال السيوطي : كان بين السلف من الصحابة
والتابعين اختلاف كثير في
الصفحه ١٨٩ :
يملأ أحد منه عينيه
غيره ، وصار ما جمعه منه على طرف لسانه يحاضر منه ويستشهد به.
وكان من نجوم هذه
الصفحه ٧٩ :
وكتاب (من لايحضره الفقيه) هو الموسوعة
الحديثية الجامعة الثانية التي وصلتنا من كتب الفقه المؤلّفة
الصفحه ١٢١ :
بالطاعة والصمت ، فإنكم
في سلطان مَن مَكرُهم لَتزول منه الجبال. ولكن المنصور لايرضيه الصمت من