الصفحه ١٤١ : من البيعة ليزيد :
مات معاوية حين مات ، وكثير من الناس ، وشيعة
آل محمد صلىاللهعليهوآله بنوع خاص
الصفحه ١٩٥ : من فارس وسائر البلاد.
وكانت الأنهار ببغداد قد دفنت مجاريها
وعفيت رسومها ، فأمر بحفرها من جديد وأقام
الصفحه ٢٦ : المفردة يتجه الفكر الشيعي
إلى رفض «نظرية الجبر» التي تسلب الإرادة عن الإنسان في جميع ما يصدر عنه من طاعات
الصفحه ٣٢ : المراحل والأدوار ، وصولاً إلى الغاية في التكامل التكويني لكل نوع من
أنواع الكائنات الحية.
والقرآن العظيم
الصفحه ٨٧ : والعلماء ، وانتقل معهم النشاط العلمي من (بغداد) إلى
(الحلة) ، واحتفلت هذه البلدة وهي يومئذ من الحواضر
الصفحه ١١٣ : الشام وغيرهم
من فضل علي ما نعلمه لم يتبعنا منهم أحد ، وتفرقوا عنا إلى أولاد علي! فبقيت كلمته
في صدري مع
الصفحه ١٧٧ : المقام فينصرف
غانما.
ويتجه الحسين إلى فارس فاتحا فيعجب
أهلوها بشجاعته ، ويبذلون له مئات الآلاف من
الصفحه ١٩٩ : أطلق ولده محمود ، دبيسا بن صدقة
الذي كان في أسر أبيه وأعاده إلى الحلة سنة ٥١٢ فأنشأ الدولة من جديد
الصفحه ٢٠٢ : ... » (١).
رأى الأمير سيف الدولة صدقة أن السلاجقة
قد قسموا العراق إلى إقطاعات بين قوادهم ومحسوبيهم من الأتراك
الصفحه ١٩ : ، تفقد واقعيتها وتصير إلى الفناء ، سواء
في القريب أو البعيد من أدوار حياتها.
ومن هنا يتضح أن العالم
الصفحه ١٨١ : وضرب دنانير جديدة وبدأ نجمه يصعد نتيجة لانتصاره مع أخيه سيف
الدولة على البريديين في عدة مواقع ، ولعل من
الصفحه ٢٠١ : بعد وفاته بأكثر مما مدحوه في حياته ، وظل ذكره يتردد عند مدح أعقابه ولما
أفضت الإمارة بعد وفاته إلى
الصفحه ٢٠٨ : بين يدي لا تذكر هذا الرقم.
وذهب كثيرون من المؤرخين العرب
والمستشرقين إلى أن عدد الكتب في مكتبة
الصفحه ١٠٢ : ، فلم يبق بها معروف منهم.
وكتب معاوية إلى عماله في جميع الآفاق
أن لايجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته
الصفحه ١٨ :
شريك.
لا تدركه الأبصار والأوهام ، وهو يدركها
.. لا تأخذه سنة ولا نوم .. خالق كل شيء ، لا إله إلاّ هو