الصفحه ١٤٢ : ، حتى يبايعوا ، والسلام» (٢).
ولقد آثر الحسين عليهالسلام أن يتخلص من الوليد بالحسنى حين دعاه
إلى
الصفحه ١٧٤ :
ـ القاضي أبو الفضل محمد البغدادي : إمام
الشافعية ، الذي وفد هو الآخر إلى مصر وأخذ يملي من مذهبه ما
الصفحه ١٩٧ : : «وقد كتبت في ذلك كتابا أرجوه أن يجمع على الألفة ويحرس
من الفرقة وينظم على تلك المنازعة والجنوح إلى
الصفحه ٩٧ : وتوفير أدوات البحث وإعداد الأجواء العلمية
المناسبة للدراسة والتأليف .. وكان من هذا أن أنشئت المراكز
الصفحه ١٣٥ : ، والمتوكل
يشرب ويضحك ، وفعل ذلك يوما وابنه المنتصر حاضر ، فقال لأبيه : إن الذي يحكيه هذا
الكلب ويضحك منه
الصفحه ١٥٧ : الشام ولم يلقوا بالاً إلى من في
الكوفة من قتلة الحسين عليهالسلام.
ونلاحظ هنا أن هذه الثورة قد انبعثت
الصفحه ١٦٩ : المسلمين وتفرقت كلمتهم وتلاشت دولتهم وأصبحوا يتطلعون إلى الحمى الذي يمكن أن
يلجؤوا إليه من الخطر الداهم
الصفحه ٣٥ : من الآثام ومن الخطأ في تلقي «الوحي» من جانب اللّه تعالى ، وفي حفظه وإيصاله
إلى الناس ، فإنّهم بعيدون
الصفحه ٥٥ : الإمام الصادق عليهالسلام)
واستمرت إلى الربع الأول من القرن الرابع (الغيبة الكبرى).
٣ ـ مدرسة قم والري
الصفحه ٢٠ : شريك له.
قال تعالى : «وَمَا كَانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلاَ
الصفحه ٤٣ :
تفصيلاً ، في حين أن
«التوراة» لم تشر إلى هذا اليوم وهذا الموقف ، وكتاب «الانجيل» يشير اشارة مختصرة
الصفحه ١٨٥ :
كانت الشجاعة والفروسية وروح المغامرة
بالإضافة إلى الكرم والفصاحة والشعر والسماحة هي الصفات التي
الصفحه ٢٠٠ : الخلافة وهدد المسترشد ، فاسترضاه المسترشد فرجع إلى الحلة.
وقام صراع بينه وبين السلاجقة فانتصر
عليهم عند
الصفحه ١٢٦ : حسن الوجه ، وله
شعر أسود ، وهو من ولد الحسن بن علي بن أبي طالب ، فسلمه إلى الباني الذي كان يبني
له
الصفحه ٤٢ :
النحو الذي كانت عليه في الدنيا ، فاذاكانت من الصلحاء ، تتمتع بالسعادة والنعمة
وجوار الصلحاء والمقربين