الصفحه ٥١ : .
عمره
الشريف : ٦٥ سنة.
٧ ـ الإمام موسى بن جعفر
الكاظم عليهالسلام :
أبوه
: الإمام جعفر بن محمد
الصفحه ٥٢ : في السابع عشر من شهر صفر سنة (٢٠٣ هـ) ودفن في طوس.
عمره
الشريف : ٥٥ سنة.
٩ ـ الإمام محمد بن علي
الصفحه ٥٣ :
شهادته
: بسر من رأى «سامراء» في الثالث من شهر رجب سنة (٢٥٤ هـ) ودفن بداره في سامراء.
عمره
الشريف
الصفحه ٩٨ : الشريف المرتضى (ت ٤٣٦ هـ) كان هو المتعهد بهذه الدار.
لم تعش هذه الخزانة طويلاً. بل لم
يتجاوز عمرها
الصفحه ١٩٧ : على ذلك الدكتور فاروق عمر وهو
ينقل هذا الكلام في كتابه (الخلافة العباسية في عصر الفوضى العسكرية
الصفحه ١٠ : ، وتهيأت له من فرص التفاعل معه والاندماج بخطه ، مالم يتوفر لأي
إنسان آخر.
والشواهد من حياة النبي والإمام
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله (١) ، علما بأن النبي صلىاللهعليهوآله أيضا يعين الإمام بأمر من اللّه تعالى.
مما تقدم نستطيع
الصفحه ١٦٣ :
المهدي الموعود الذي أخبر النبي صلىاللهعليهوآله
به وبظهوره ، ومن هنا كان أول ظهور لزيادة في تسمية
الصفحه ٤٢ : والحشر
__________________
(١) سورة آل عمران :
٣ / ١٦٩ ـ ١٧١.
(٢) سورة المؤمنون :
٢٣ / ٩٩ ـ ١٠٠.
الصفحه ٥٨ :
يوافق عمر بن الخطاب
على رأيه.
قال السيوطي : كان بين السلف من الصحابة
والتابعين اختلاف كثير في
الصفحه ٩٧ : السورين ، وعمّرها وبيّضها وسماها «دار العلم» ، ووقفها على أهله ونقل إليها
كتبا كثيرة ابتاعها وجمعها ، وعمل
الصفحه ١٤٣ : أبوا البيعة ليزيد فلم يكن لهم عند
المسلمين ما للحسين من المنزلة وعلو الشأن ، أما ابن عمر فسرعان ما سلم
الصفحه ٢١٧ : .................................................. ١١١
عمر بن عبد العزيز ................................................... ١١٢
هشام بن عبد الملك
الصفحه ١٣ :
وهكذا وُجد التشيع في إطار الرسالة
الإسلامية متمثلاً في هذه الإطروحة النبوية التي وضعها النبي
الصفحه ١٤ :
عبداللّه الانصاري ، قال : كنا عند النبي صلىاللهعليهوآله
فأقبل علي ، فقال النبي صلىاللهعليهوآله