الصفحه ١٣٨ : بن القاسم الجعفري ، والحسن بن محمد العقيقي ،
ومحمد بن إبراهيم العمري وغيرهم (٣).
وقد عزم المعتز على
الصفحه ١٤٢ :
معاوية وكتابا آخر جاء فيه : «أما بعد فخذ حسينا ، وعبداللّه بن عمر ، وابن الزبير
بالبيعة أخذا ليس فيه رخصة
الصفحه ١١ : (٣).
وقال أمير المؤمنين في خطبته القاصعة
الشهيرة ، وهو يصف ارتباطه الفريد بالرسول القائد ، وعناية النبي
الصفحه ١٠١ : الاقطار والامصار الإسلامية بأمره لابأمر اللّه ولا
بأمر الشعب ، وماذا كان ينبغي له أن يفعل بعد أن أصبح
الصفحه ١١٥ : وردمها؛ ووضع
عليها النبات ، لكيلا يعلم أحد بمكان جثمانه الطاهر ، ولكن أحد الذين عرفوا ذلك
أنبأ والي
الصفحه ٨ : قوم
يهوون هوى عترة النبي صلىاللهعليهوآله
، ويوالونهم (١).
يقول صاحب (الملل والنحل) :
«الشيعة
الصفحه ٩ : النشأة :
يتضح جليا من السيرة النبوية أن النبي صلىاللهعليهوآله كان ومنذ فجر الرسالة ، قد أولى شخصا
الصفحه ١٢٨ : الذي فعلت معه شيئا لم تفعله بأحد سواه؟ فقال لي : هذا وارث علم النبيين ، هذا
موسى بن جعفر ، فإن أردت
الصفحه ١٢٩ : ، فلما عاد إلى المدينة على
ساكنها الصلاة والسلام ، دخل إلى قبر النبي صلىاللهعليهوآله
يزوره ومعه الناس
الصفحه ١٥٤ : ومشاعرهم الحقيقة
التي سترعبهم وسترعب المجتمع الاسلامي كله بعد قليل ... الحقيقة الصارخة بأنه ومن
معه أبنا
الصفحه ٥٠ :
عمره
الشريف : ٥٨ سنة.
٤ ـ الإمام علي بن الحسين زين
العابدين عليهالسلام :
أبوه
: الإمام
الصفحه ١٥٩ : مقربين
إلى السلطة كما كانوا في عهد الأمويين. أن شمر بن ذي الجوشن ، وشبث بن ربعي ، وعمر
بن سعد ، وعمرو بن
الصفحه ١٥٨ : للهجرة (٦٦ هـ) فثار
المختار بن أبي عبيدة الثقفي بالعراق طالبا ثار الحسين عليهالسلام.
ولكي نعرف السر في
الصفحه ١٩٢ : .
ولكي ندرك مدى ما جبلوا عليه من احترام
حرية الرأي ننقل هذه الحادثة التي رواها عنه ابن الأثير في أحداث
الصفحه ٤٩ : سنة (٤٠ هـ) ودفن في النجف
الأشرف.
عمره
الشريف : ٦٣ سنة وقيل ٦٥ سنة.
٢ ـ الإمام الحسن بن علي