الصفحه ١٦٦ : الهادي العباسي الذي
شدّد السطوة على العلويين ، وجعل على المدينة عمر بن عبد العزيز بن عبداللّه بن
عبداللّه
الصفحه ٨٧ : ، والمكاتب
، والمدارس ، وغيرها.
ولكي نلمس أثر هذا العصر وفقهائه في
تطوير مناهج البحث الفقهي نستعرض بايجاز
الصفحه ١٣٩ : عمره فقُتل بعد هوان واستخفاف (٣).
وأمّا المعتمد فقد استفتح أيّام سلطته
بإيغاله في دماء الطالبيين
الصفحه ١٩٨ : المتوفى سنة ٤٠٨ وجاء بعده ولده
دبيس الذي كان عند وفاة أبيه علي في الرابعة عشرة من عمره. فأقره بهاء الدولة
الصفحه ١١٣ : ؟!
فقلت : لا أعود. فقال : تعطيني عهد
اللّه أنك لا تعود؟ قلت : نعم فلم ألعنه بعدها (١).
وقال عمر بن عبد
الصفحه ١١٤ : يزيد بن عبد الملك فانتزع
فدكا من أبناء فاطمة بعد أن ردها عليهم عمر بن عبد العزيز (٢).
هشام
بن عبد
الصفحه ١٣٢ :
المعتصم (ت / ٢٢٧ هـ)
، وكانت خلافته ثماني سنين وأشهرا ، وقام بعده الواثق ، وكانت خلافته خمس سنوات
الصفحه ١٨١ : عرف فيما بعد باسم ناصر الدولة.
ويعيش الأمير الصغير بين الموصل ونصيبين
وميافارقين مسقط رأسه ثم يوليه
الصفحه ٢٠٠ : الجلاء والعودة. إلى أن دعاه إليه السلطان مسعود
السلجوقي وبعد أن أكرمه عاد فغدر به وقتله سنة ٥٢٩. وقد
الصفحه ٢٠١ : بعد وفاته بأكثر مما مدحوه في حياته ، وظل ذكره يتردد عند مدح أعقابه ولما
أفضت الإمارة بعد وفاته إلى
الصفحه ٣٧ : هذا المنطق ، ويشير
إلى معاجز الأنبياء إما ابتداءً أو بعد مطالبة الناس إياهم.
النبي الأكرم
الصفحه ٤٨ :
ونعتقد : أنّ الإمام كالنبي يجب أن يكون
أفضل الناس في صفات الكمال ، من شجاعة ، وكرم ، وعفّة ، وصدق
الصفحه ٤٥ :
ما فيه الصلاح
والسعادة في النشأتين ، وله ما للنبي من الولاية العامّة على الناس ، لتدبير
شؤونهم
الصفحه ٣١ : الأنبياء ، وسيّد الرسل ، وأنّه معصوم من الخطأ والخطيئة ، وأنّه ما ارتكب
المعصية مدة عمره ، وما فعل إلاّ ما
الصفحه ١١١ : في أبي بكر
وعمر ، هما في الجنة أو في النار؟ قال : لو دخلت الجنة لعلمت من فيها ، ولو دخلت
النار ورأيت