الصفحه ٩٠ : البحث الفقهي والأصولي عند الشيعة
والسنّة.
وقرأ كثيرا من كتب السنّة في الفقه
والحديث وروى عنهم ، حتى
الصفحه ١٣٨ : وصيف بالتضييق على الإمام (٢) كما سجن جملة من أقرب شيعة الإمام إليه
معه في السجن نفسه ، كأبي هاشم داود
الصفحه ٧٦ : ء ، وبانَ هذا بشكل واضح في حلقات التعليم.
٧ ـ وضع الأساس لتقعيد القواعد الأصولية
والفقهية.
٨ ـ بروز
الصفحه ٨ : الشيعة كذا ، أي عندهم.
وأصل ذلك من المشايعة ، وهي المتابعة
والمطاوعة.
ثم نقل عن الأزهري قوله : الشيعة
الصفحه ٢٠٣ :
العطاء والبذل حتى أن بعض من وفد إليها اتخذها موطنا له بدل موطنه الأصلي ، مثل
أبى المعالي الهيتي المعروف
الصفحه ١٣ : الأحداث ، بل كنتيجة ضرورية لطبيعة تكوّن الرسالة وحاجاتها وظروفها الأصلية
التي كانت تفرض على الإسلام أن
الصفحه ١٩٠ : تحدثنا عن السماحة
التي كانت تسود العلاقات بين فرقتي الاسلام من سنة وشيعة في مملكة سيف الدولة أن
نشير أيضا
الصفحه ٤٤ :
:
نعتقد : أنّ الإمامة أصل من اُصول الدين
، لا يتم الإيمان إلاّ بالاعتقاد بها ، ولا يجوز فيها تقليد الآبا
الصفحه ٦٩ :
فقهاء الشيعة كلهم
بعد ذلك في الكوفة ، ولم تستمر طول هذه المدة المدرسة التي أنشأها الإمام الصادق
في
الصفحه ٦٦ :
(مدرسة للفقه
الشيعي) ، ومركزا كبيرا من مراكز الاشعاع العقلي في العالم الإسلامي.
ويطول بنا الحديث
الصفحه ٧٧ : من اساتذة الفقه
كان لهم أكبر الأثر في تطوير (الفقه الشيعي) فقد كانت (قم) منذ أيام الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام من بعده ، وكان من خيار الشيعة ، ولأبي
رافع (كتاب السنن والأحكام والقضايا» (١).
وكان من التابعين
الصفحه ٥٥ :
الفصل الثانّي
تاريخ الفقه
الشيعي
لتطور (المدرسة الفقهية) عند الشيعة
تاريخ طويل ، كما يكون
الصفحه ٧٤ : علمية شيعية في عصره ، تتجسد فيه الروح العلمية
والفكرية ، ويتمثل في آرائه ونظرياته الكثير من مبادئ الشيعة
الصفحه ٨٠ : الفترة ، ودبَّ الانحلال في كيانه ، فلم يجد القوة الكافية
لملاحقة الشيعة والضغط عليهم ، كما كان المنصور