الصفحه ٨٦ : هم أوّل
من فتح باب الدراسات الفقهية المقارنة بين المذاهب الإسلامية ، حيث لم يسبقهم إلى
هذا أحد
الصفحه ٨٧ : والعلماء ، وانتقل معهم النشاط العلمي من (بغداد) إلى
(الحلة) ، واحتفلت هذه البلدة وهي يومئذ من الحواضر
الصفحه ١٠٢ : عليا عليهالسلام ، وكتب إلى البلدان يأمر عماله وموظفيه
بالسب ، فقامت الخطباء في كل كورة ، وعلى كل منبر
الصفحه ١١٢ :
والكرام الآباء والأعمامِ
ويأمن الطيرُ والحمامُ ولا
يأمنُ آل الرسول عند المقامِ
الصفحه ١١٣ : العزيز : ثم كنت احضر
تحت منبر المدينة؛ وأبي يخطب يوم الجمعة ، فكنت أراه يهدر في خطبته ، حتى يأتي إلى
لعن
الصفحه ١١٥ : وردمها؛ ووضع
عليها النبات ، لكيلا يعلم أحد بمكان جثمانه الطاهر ، ولكن أحد الذين عرفوا ذلك
أنبأ والي
الصفحه ١٢٢ : المنصور إلى عامله على المدينة ، وهو داود
بن علي بقتله ، فاستدعاه داود ، وقال له : اكتب أسماء الشيعة
الصفحه ١٢٦ : القيامة عند جدنا رسول اللّه!
فارتعشت يدي ، وارتعدت فرائصي ، فنظر إليّ الخادم مغضبا ، وهددني ، فقتلت الشيخ
الصفحه ١٤١ : ، تمثلت دائما بالاضطهاد الشديد لزعماء أهل البيت عليهمالسلام ومحاولات تصفيتهم جسديا ، إلى جانبها
الانحراف
الصفحه ١٥٢ : اقضوا إلي ولا
تنظرون ، إن ولييَ اللّه الذي نزّل الكتاب وهو يتولى الصالحين ..
أما
بعد. فانسبوني
الصفحه ١٥٣ :
حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الأشعث ، ويا يزيد بن الحارث ، ألم تكتبوا إلي : أن قد
أينعت الثمار ، واخضر
الصفحه ١٥٩ : مقربين
إلى السلطة كما كانوا في عهد الأمويين. أن شمر بن ذي الجوشن ، وشبث بن ربعي ، وعمر
بن سعد ، وعمرو بن
الصفحه ١٦٦ : على والي المدينة ينفي عن العلويين الاتهامات
التي ألصقها بهم ، ومنها أنه اتهم بعضهم بشرب الخمر! فعفا
الصفحه ١٧٣ : يجري نورد أسماء
محدودة من كل عصر إذ ليس من المستطاع الإلمام بأسماء الجميع ، والذي يدعو إلى
الإعجاب
الصفحه ١٧٧ : المؤمنين.
ويحتل القرامطة الأردن فيتجه الحسين
إليهم ولا يكادون يشعرون به حتى يفروا إلى السماوة ، ويحاصر