الصفحه ٩٥ : ، علما أن ثقل المدرسة الشيعية قد عاد ثانية إلى النجف ، ثم
كربلاء والشام في عهد الشهيدين الأوّل والثاني
الصفحه ٩٨ : عميد الملك وقعد يختارها ، فنُسب ذلك إلى
سوء سيره وفساد اختياره. وشتان بين فعله وفعل نظام الملك. الذي
الصفحه ٩٩ : الشريف : إنها قوّمت بثلاثين ألف دينار ، بعد أن أهدى إلى
الرؤساء والوزراء منها شطرا عظيما.
كانت هذه
الصفحه ١٠٠ : .
وإلى جانب ذلك (خزانة كتب) حافلة عرفت
بـ (خزانة دار العلم) ، وقد كانت هذه الخزانة في مصاف الخزائن الكبرى
الصفحه ١٠٥ : : كلا ، ذاك أبو الحسن والحسين.
قال زياد لجلاوزته : عليَّ بالعصا ،
فأتي بها. فالتفت إلى صيفي ، وقال
الصفحه ١٠٨ : !! (٢)
بنو
مروان : انتقل الحُكم من بني سفيان بعد هلاك
يزيد إلى مروان بن الحكم (٣)
، وكانت أيامه تسعة أشهر
الصفحه ١١٠ : ، وأرسله إلى
__________________
(١) رجال الكشي : ٦٨
ـ ٦٩ / ٢١.
(٢) انظر : تاريخ
الطبري ٦ : ٣٦٥
الصفحه ١١١ : وما أنا من المشركين.
فقال الحجاج : شدوه إلى غير القبلة.
فقال : أينما تولوا فثم وجه اللّه.
فقال
الصفحه ١٢٤ : ! وأرسل يوما في طلب الحسين بن علي بن الحسن ، وأسمعه كلاما قاسيا ، وتهدده
وتوعده مما أدى إلى خروجه ، فقتُل
الصفحه ١٢٥ : ، وقال لي فيما قال : خذ هذا السيف ، وامتثل ما يأمرك
به الخادم. فجاء بي الخادم إلى دار مغلقة ، ففتحها
الصفحه ١٢٧ : أني قد نجوت ، وأن عودي إليها غير ممكن.
قال الباني : ذهبت إلى الموضوع الذي دلني عليه ، فسمعت دويا كدوي
الصفحه ١٣٣ : مقاتل الطالبيين : كان
المتوكل شديد الوطأة على آل أبي طالب ، غليظا في جماعتهم ، شديد الغيظ والحقد
عليهم
الصفحه ١٣٧ : جملة من الطالبيين (٣).
ولمّا جاء بعده المعتزّ للسلطة سنة ٢٥٢
هـ تعرض الكثير من الطالبيين إلى المطاردة
الصفحه ١٤٥ : المسلمين ، وقرابتي من رسول اللّه ، وما إلى ذلك ... لم يقل شيئا من هذا .. إن
قبوله يكون بقبول الحق فهذا داع
الصفحه ١٤٦ : الأمة.
إنّها للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ثم انظر كيف لمح لهم إلى ما يخشون ، لقد
علم أنهم يخشون