الصفحه ١٦٥ : الجمل ، فإنّه لم يقتل المنهزم ولم يأخذ الأموال ولم يتبع مدبرا ولم يذفف
على جريح لأنّ القوم لم يكن لهم
الصفحه ١٥٠ :
وقد كان حريا بهذه العقيدة ـ إذا عمت
جميع طبقات المجتمع ، واستحكمت في أذهان الناس دون أن تكافح ودون
الصفحه ١٥٦ : ء الناس في السر إلى الطلب بدم الحسين ، فكان
يجيبهم القوم بعد القوم والنفر بعد النفر من الشيعة وغيرها. فلم
الصفحه ٤٥ : ، والانتخاب من الناس ، فليس إذا شاؤوا أن ينصّبوا أحدا نصّبوه ، وإذا
شاؤوا أن يعيّنوا إماما لهم عيّنوه ، ومتى
الصفحه ٧ :
:
في (لسان العرب) لابن منظور :
الشيعة : القوم الذين يجتمعون على
الأمر. وكل قوم اجتمعوا على أمر ، فهم
الصفحه ١١٠ : : كان كميل من خيار الشيعة وخاصة أمير
المؤمنين عليهالسلام ، طلبه
الحجاج ، فهرب منه ، فحرم قومه عطاءهم
الصفحه ٨ : قوم
يهوون هوى عترة النبي صلىاللهعليهوآله
، ويوالونهم (١).
يقول صاحب (الملل والنحل) :
«الشيعة
الصفحه ٥٩ : المقدام حيث شئتم يمينا وشمالاً ،
فواللّه لاتجدون العلم أوثق منه عند قوم كان ينزل عليهم جبرائيل عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : أولى بالحق ، ومن رد علي هذا أصبر حتى يقضي
اللّه بيني وبين القوم بالحق ، وهو خير الحاكمين».
فالإصلاح
الصفحه ١٣٥ : الناس هو ابن عمك ، وشيخ أهل بيتك ، وبه فخرك ، فكل أنت لحمه إذا
شئت ، ولا تطعم هذا الكلب وأمثاله ، فقال
الصفحه ١٠ : النبي يخصه بكثير من مفاهيم
الرسالة وحقائقها ، ويبدؤه ، بالعطاه الفكري والتثقيف إذا استنفذ الإمام أسئلته
الصفحه ٢٥ : :
إنّ كلّ ما صدر عن اللّه تعالى من أحكام
وتكاليف يقع ضمن دائرة القدرة البشرية ، لأنّ التكليف بما لا يطاق
الصفحه ١١٣ : إذا مررت بلعن هذا الرجل صرت ألكن عييا!
فقال لي : أفطنت لذلك؟ قلت : نعم.
قال : يا بني ، لو علم أهل
الصفحه ٢٣ :
الإمكان ، لأن جزء العلة بالنسبة إلى المعلول يعطي إمكان التحقق والوجود ، ولا
يعطي ضرورة الوجود.
على هذا
الصفحه ١٥٤ : صادرا من جهاز حكمٍ يحكم باسم الدين ، لأن الحكم بمجرد أن يظلم يتنكر للدين.
لقد توجه بخطابه إلى الجنود