الصفحه ١٧٩ : البواتر التي أنجبها حمدان بن حمدون ، عاش حياته كلها محاربا ثائرا
شأنه شأن أخيه الحسين ، وكان لجرأته على
الصفحه ١٨١ :
الدولة) ، وعلى أخيه
علي بلقب (سيف الدولة).
وفي بغداد تولى ناصر الدولة إمرة
الأمراء وسكن القصور
الصفحه ١٨٢ :
على رأس جيش كبير
مقتحما بلاد الروم (البيزنطيين).
فيخرج إليه ملك الروم في مائتي ألف
مقاتل ، وهو
الصفحه ١٨٧ :
حمدان الذي كان قاسيا طموحا لايعبأ بأي الوسائل في سبيل الحصول على المال للإنفاق
على جيوشه ، وكان يتمتع
الصفحه ١٨٩ :
يملأ أحد منه عينيه
غيره ، وصار ما جمعه منه على طرف لسانه يحاضر منه ويستشهد به.
وكان من نجوم هذه
الصفحه ١٩٢ :
قال ابن الأثير في حوادث سنة ٣٢٢ هـ : حين
استولى علي على شيراز نادى في الناس بالأمان وبث العدل
الصفحه ١٩٤ :
الموضوعية العلمية في التاريخ والجغرافيا ، كما برزت الحركة الصوفية والدراسات
الدينية على اختلاف مواضيعها من
الصفحه ١٩٥ : فيها من الأصناف ، وشيد مارستانا (مستشفى) كبيرا في بغداد ، وأمر بإدرار
الأرزاق على قوام المساجد
الصفحه ١٩٦ : من العلماء والحكماء موضعا يقرب من مجلسه ، وأنشأ مكتبة تحتوي على كل
كتاب صنف إلى وقته من جميع أنواع
الصفحه ٢٠٥ : الملك الذي
سطرت طرابلس في عهده سجلاً من الصمود تفخر به طرابلس على مر التاريخ ، حيث وقفت
بقيادته تتحدى
الصفحه ٢١٠ : ، نظرا لندرتها وخوفا عليها من الضياع. وكانت أغنى مكتبة
في أوروبا سنة ١٣٠٠ م. هي مكتبة كنيسة كنتربري. وتضم
الصفحه ٩ :
من أهل البيت عليهمالسلام ، أولهم الإمام علي ، ثم الحسن ، ثم
الحسين ، ثم التسعة من ولد الحسين
الصفحه ١٩ : واقعية قائمة في نفسه ،
وفي الأشياء والظواهر المحيطة به ، والتي يعيشها ، ويرتبط معها على الدوام بعلاقة
الصفحه ٢٩ :
الأجزاء الأخرى من
العالم ، وهذا يعني أن لهذه الأجزاء تأثير ما في أفعاله.
وعلى سبيل المثال ، فإن
الصفحه ٤٩ : سنة (٤٠ هـ) ودفن في النجف
الأشرف.
عمره
الشريف : ٦٣ سنة وقيل ٦٥ سنة.
٢ ـ الإمام الحسن بن علي