الصفحه ٨٩ :
علي بن المطهر ، ولد
في الحلة سنة ٦٤٨ هـ ونشأ فيها ، وتوفي سنة ٧٢٦ هـ.
تتلمذ في الفقه على خاله
الصفحه ٩٧ :
دُور الكتب الكبرى
عمل علماء الشيعة في عهود الاستقرار على
فتح المراكز العلمية لتهيئة المراجع
الصفحه ٩٩ : وحضار
مجلسه العلمي الذي كان يعقده على مدار السنة في منزله ببغداد.
كما أنه ـ رضوان اللّه عليه ـ اتخذ من
الصفحه ١٠٥ :
قال : ما أعرفه.
قال زياد : أما تعرف علي بن طالب؟
قال : بلى.
قال زياد : فذاك أبو تراب.
قال
الصفحه ١٠٧ :
يُضرّ بعد الموت شيئا ، ولكن عليَّ قول لو قد قتلته فعلت هذا به ، إن أنت مضيت
لأمرنا فيه جزيناك جزا
الصفحه ١١٦ : نصر بن سيار عامل
الوليد على خراسان ، رجلاً اسمه سلم بن أحوز المازني ، فقتل يحيى في المعركة ، بسهم
الصفحه ١٢٠ : ، وأبناء
جعفر بن أبي طالب ، ومن أبناء الحسين قتل معه الحسين وعلي أبناء زيد بن علي بن
الحسين.
كان معاوية
الصفحه ١٣٠ :
على النساء من ثياب
ومصاغ وجميع ما في الدار من أثاث ، وسلمه إلى الجلودي ، فحمله إلى الرشيد. وحين
الصفحه ١٣٢ :
القاسم بن علي بن عمر بن أبي طالب ، في أيام المعتصم ، فتغلب عليه وسجنه ، ثم فر
من السجن (١).
وامتنع
الصفحه ١٣٨ : على نهج أسلافه في الضغط على البقية
الباقية من أهل البيت عليهمالسلام
المتمثّلة بالإمام الحسن العسكري
الصفحه ١٤٤ : إشارتان إلى ذلك في
كتاب أورده اليعقوبي في تاريخه (٢)
من ابن عباس إلى يزيد بن معاوية صريحتان في الدلالة على
الصفحه ١٥٤ : الكلام فضح الحسين عليهالسلام الزخرف الديني في الحكم الأموي ، فليس
إنسانا عاديا هذا الذي ثار على هذا
الصفحه ١٥٥ :
على هذا النحو ينبغي أن يفهم هذا النص
وغيره من النصوص.
وانتهت فاجعة كربلاء بمصرع الحسين
الصفحه ١٧١ :
على صقلية أرسل يستمده فبعث إليه المعز المدد بالعساكر والأموال مع أبيه الحسن
وجاء مدد الروم فنزلوا عبر
الصفحه ١٧٣ :
وإنشاء القاهرة
وإقامة الأزهر ، وقد تم ذلك على الشكل الآتي :
١ ـ خصصوا لكل مذهب من المذاهب