الصفحه ١٣٠ :
ملك المأمون غضب على هذا الجلودي ، وأراد قتله ، وكان الإمام الرضا حاضرا ، فطلب
من المأمون أن يعفو عنه
الصفحه ٤٦ : في المسائل الاجتماعية أو السياسية
أو الدينية. ويرتبط عمله بالمحيط الذي يعيش فيه ، ومدى سعة المجال
الصفحه ٦٦ : لو أردنا أن نحصي عدد
الفقهاء الشيعة في هذه الفترة ، وما تركوا من آثار ، ويكفي الباحث أن يرجع إلى كتب
الصفحه ١١١ : . قال : بل لم أحب
أن أكذب.فأمر الحجاج بقتله ، فقال سعيد : وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض
حنيفا مسلما
الصفحه ١٢٦ : ، ورمى
به في البئر (١)!
الاسطوانات
: نقل صاحب (مقاتل الطالبيين) عن إبراهيم بن رياح : أن الرشيد حين ظفر
الصفحه ١٤٣ : ذلك وضعه وجها لوجه أمام
دوره التاريخي ، وخطط له المصير الذي يتحتم عليه أن يصنعه لنفسه. وعند ذلك أعلن
الصفحه ١٨٤ : الذي كان يستهدف بيت المقدس.
ويقول الدكتور فاروق عمر : في الجزيرة
الفراتية ظهر الحمدانيون ويمثل ظهورهم
الصفحه ٢٠٤ :
عهد الخليفة الفاطمي
«العزيز باللّه » سنة ٣٨١ هـ. ويبدو أنه فتح الطريق لأبناء قبيلته لينتقلوا إلى
الصفحه ٤٢ :
النحو الذي كانت عليه في الدنيا ، فاذاكانت من الصلحاء ، تتمتع بالسعادة والنعمة
وجوار الصلحاء والمقربين
الصفحه ٧٨ : .
وذكر ابن النديم في الفهرست جملة من كتب
فقهاء هذه المدرسة. ويكفي في هذا أن كان للصدوق وحده نحوا من
الصفحه ١٠٦ : الكوفة ، ليمثل
الدور الذي مثله أبوه زياد مع البقية الباقية من الشيعة ، فسجن وشرد وقتل وصلب
وقطع الأيدي
الصفحه ١٣٦ : ولهوه
وناوله كأسه الذي في يده!
فأجابه عليهالسلام
: ما خامر
لحمي ودمي قط فاعفني منه ، فعفاه
طالبا أن
الصفحه ١٤٢ : ، حتى يبايعوا ، والسلام» (٢).
ولقد آثر الحسين عليهالسلام أن يتخلص من الوليد بالحسنى حين دعاه
إلى
الصفحه ١٧٧ :
توغل في أرضهم لمسافات طويلة ، يحرر الثغور ويجدد بناء أسوار حصونها ويحميها ، حتى
أنه بنى سورا على «ملطية
الصفحه ١٩١ : صيادا فقيرا على بحر قزوين ، وله
ثلاثة أولاد وقد اشتغل أولئك في خدمة مرداويج بن زيار الذي أسس الدولة