الصفحه ٦٨ : البيوتات العلمية
الكوفية التي عُرفت بالتشيع ، واشتهرت بالفقه والحديث (٢).
وقد أدى كلُّ هذا إلى أن يأخذ
الصفحه ١٠٤ : اللّه ، وقد أسلم قبل الفتح ، وكان مقربا لدى النبي ، وقد دعا له أن
يمتعه اللّه بشبابه ، فبلغ الثمانين من
الصفحه ١١٣ : : ما بال الشيخ؟ فقال : أنت اللاعن عليا منذ اليوم؟! قلت :
نعم .. قال : متى علمت أن اللّه سخط على أهل بدر
الصفحه ١٤٨ : ء ذلك إلى أن يجعلوا من الثورة عليهم عملاً محظورا ، وإن ظلموا
وجوعوا وشردوا المؤمنين ، وأن يجعلوا لأنفسهم
الصفحه ١٥١ :
أن الحسين عليهالسلام رفض ذلك (١).
حتى إذا قدم عمر بن سعد قائد الجيش
الأموي فاوضه الحسين طويلاً
الصفحه ١٧٠ : بعد أن امتد
نفوذهم إلى مصر في عهد المعز لدين اللّه الفاطمي سنة ٣٥٨ هـ (٩٦٩ م) إلى استعادة
المدن التي
الصفحه ٢٠١ : ولده بهاء الدولة منصور ، هنأه البندنيجي ودعا للسلطان
ملكشاه.
الإمارة المزيدية في الحلة
إن الأمير
الصفحه ٢٠٦ : الأصفهاني نقلاً عن ابن
النقار الطرابلسي أن فخر الملك اقترح على الشعراء أن يعملوا قصيدة على وزن قصيدة ابن
الصفحه ١٦ :
وعن أبي ذر الغفاري رضياللهعنه أنه قال : ماكنا نعرف المنافقين إلاّ
بتكذيبهم اللّه ورسوله
الصفحه ٢٣ :
وَالاْءَمْرُ» (١).
ويقول : «وَاللّه يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ»
(٢).
الثاني : أن تَحقُّق
الصفحه ٥٤ :
٢ ـ الغيبة الكبرى : ابتدأت سنة ٣٢٩ هـ ولا
يعلم أمدها إلاّ اللّه عزّ وجل ، وأنّه لابدّ من ظهوره في
الصفحه ٦٧ : الوشاء لابن
عيسى القمي : إني أدركت في هذا المسجد ، يعني مسجد الكوفة ، تسعمائة شيخٍ ، كل
يقول : حدثني
الصفحه ١٠٢ : ، فلم يبق بها معروف منهم.
وكتب معاوية إلى عماله في جميع الآفاق
أن لايجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته
الصفحه ١٢٥ :
إسمه مع جلادي
الشعوب ، وقتلة أولاد الأنبياء.
قال الاصفهاني في مقاتل الطالبيين : ان
أم الحسين
الصفحه ١٧١ : الصفحات في تاريخنا العسكري فإننا ننقل وصفها بنصه من ابن الأثير :
« ... ذلك أن أحمد بن الحسن والي المعز