الصفحه ٣٠ : في الخلق من غير أن يكون لهم قدرة
على دفعه والامتناع من وجوده فيه ، وقد يعبّر عمّا يفعله الإنسان
الصفحه ٣٤ : والأخروي.
أي أن هذا النظام واكتشافه هو خارج عن
نطاق العقل الإنساني وعن قدراته ، فلابد من أن يكون له طريق
الصفحه ٤٤ : الَّذِينَ اجْتَرَحُوا
السَّيِّئَاتِ أَن نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
سَوَا
الصفحه ٨٣ : للشيخ الطوسي أن يبلغ بالمدرسة
، التي فتح أبوابها أستاذه المفيد والمرتضى ، إلى القمة ، ويفرض وجودها على
الصفحه ١٠١ : الاقطار والامصار الإسلامية بأمره لابأمر اللّه ولا
بأمر الشعب ، وماذا كان ينبغي له أن يفعل بعد أن أصبح
الصفحه ١١٢ : .
ومن إعجاب الوليد بالسفاح الحجاج أنّه
طلب منه أن يسمّي من يشاء لتولية الحجاز ، فأشار عليه بالجلاد خالد
الصفحه ١١٩ : المنصور أشدهم حماسا لهذه البيعة ، وأرسل
المجتمعون إلى الإمام جعفر الصادق ، فلما حضر رغبوا إليه في أن يبايع
الصفحه ١٣٤ : الأرض ـ فقال الشاعر :
تاللّه إن كانت أميةُ قد أتت
قتل ابن بنت نبيها مظلوما
الصفحه ١٤٦ : هنا يبين لهم أسباب ثورته : إنها
للوقوف بوجه الظلم ، والاضطهاد والتجويع ، وتحريف الدين ، واختلاس أموال
الصفحه ١٥٧ : التوابون أن المسؤول الأول
والأهم عن قتل الحسين عليهالسلام
هو النظام وليس الأشخاص ، ولذا نراهم توجهوا إلى
الصفحه ١٧٢ : والإكليلُ
لو أبصرتْكَ الرومُ يومئذٍ دَرَتْ
أنَّ الإلـهَ بما تشاءُ كفيلُ
الصفحه ٢٠٠ : نهر بشير شرقي الفرات سنة ٥١٦.
وامتد الصراع إلى أن اضطر دبيس للجلاء
عن الحلة ، ثم عاد إليها وتكرر
الصفحه ٢٤ : عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ
وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ»
(٢).
وكما أن كل ظاهرة وحادثة في نظم
الصفحه ٢٧ : تعالى : «لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا
الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ» (٢) الآية ، فخبّر أنّ للمحسنين الثواب
المستحق
الصفحه ٥٥ : الشيعة) يجب أن نضم حلقات هذا التطور بعضها إلى بعض ، ونربط الظاهرة الفقهية
بالظواهر المحيطية الأخرى التي