الصفحه ١١٠ :
قنبر
مولى أمير المؤمنين عليهالسلام
: قال الحجاج لجلاوزته : أحب أن أصيب رجلاً من أصحاب أبي تراب
الصفحه ١١٥ :
قال الشيخ أبو زهرة : كان ابنه يحيى
حريصا على أن يدفن أباه بحيث لايعلم بموضعه أحد ، فدفنه في ساقية
الصفحه ١٦٧ : يحيى بن عبداللّه ، فقال : فما
تريد منا؟
قال : أريد أن تأتياني بالحسن بن محمد.
قال يحيى : فابعث إلى
الصفحه ١٨ : . له الخلق والأمر (١).
وإنّه يجب على العاقل ـ بحكم عقله عند
الإمامية ـ تحصيل العلم والمعرفة بصانعه
الصفحه ٨١ : الشيعي في هذا العصر ـ أن نمرّ سريعا على تراجم ألمع فقهاء هذه الدورة :
١ ـ المفيد (٣٣٦ ـ ٤١٢ هـ) : أبو
الصفحه ١٢٤ : شيء من الدنيا أساي على أنها ماتت ،
ولم تعلم بموضعها من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله !
قال يحيى
الصفحه ١٢٩ :
السندي بن شاهك (١).
قال ابن الأثير : وكان سبب حبسه أن
الرشيد اعتمر في شهر رمضان من سنة تسع وسبعين ومائة
الصفحه ١٦٢ : التخطيط للثورة ضد الأمويين ، وتحت شعار «الرضا من آل
محمد». غير أن العباسيين كانوا يضمرون سرا آخر ، فحرفوا
الصفحه ١٧٩ : الحرب يسمى أبا الهيجاء ، ولي أمر الموصل
أكثر من مرة وعزل أكثر من مرة ، وحدث أن أغارت الأكراد على حلب
الصفحه ٢١١ : طرابلس بعد أن قاوم بنو عمار حصارهم عشر سنوات متتالية ، وقد اندفع الصليبيون
في شوارع المدينة يقتلون
الصفحه ٢٠ : حجم آخر إزاءه ، ولو قُدّر أن افترضنا هذا فان الثاني
هو الأول بعينه. فعلى هذا ، فإن اللّه تعالى أحد لا
الصفحه ٤٨ :
ونعتقد : أنّ الإمام كالنبي يجب أن يكون
أفضل الناس في صفات الكمال ، من شجاعة ، وكرم ، وعفّة ، وصدق
الصفحه ١٠٩ : الثاني وانتصار الأوّل ، وحاول عبد الملك أن ينهج منهجا جديدا مع
أبناء علي يخالف نهج أسلافه ، فكتب إلى
الصفحه ٨ : ، رضوان اللّه عليهم أجمعين ، حتى صار اسما خاصا ، فإذا قيل : فلان
من الشيعة ، عُرِف أنّه منهم. وفي مذهب
الصفحه ٢٥ : :
إنّ كلّ ما صدر عن اللّه تعالى من أحكام
وتكاليف يقع ضمن دائرة القدرة البشرية ، لأنّ التكليف بما لا يطاق