الصفحه ١٩٨ : منسوبة الخط» (١).
والواقع أن الإمارة المزيدية قامت قبل
صدقة ، وكان أول أمرائها أبوالحسن علي بن مزيد
الصفحه ٩٤ : والحلّة. إذ كانت بدايتها على يد
تلامذة الشريف المرتضى ، الذي كان قد بعث تلميذه المقرب إليه والمقدم لديه
الصفحه ١٤١ : والإداري المتفاقم ، الذي يجري كله باسم
الدين.
نسلط الأضواء في هذا المبحث على جملة
بارزة من هذه الحركات
الصفحه ١٤٩ :
الذي أوجده معاوية ، ولى رجلاً على القصص فإذا سلم من صلاة الصبح جلس ، وذكر اللّه
عز وجل ، وحمده ومجده
الصفحه ١٦٠ :
حاربهم بشمر بن ذي الجوشن ، وعمرو بن الحجاج ، وشبث بن ربعي ، وأمثالهم وكان هذا
كافيا في حفز الثائرين على
الصفحه ١٩٩ : أطلق ولده محمود ، دبيسا بن صدقة
الذي كان في أسر أبيه وأعاده إلى الحلة سنة ٥١٢ فأنشأ الدولة من جديد
الصفحه ٥٠ : .
مولده
: بالمدينة المنورة في غرة رجب سنة ٥٧ للهجرة.
شهادته
: بالمدينة المنورة في السابع من ذي الحجة سنة
الصفحه ٦٥ :
الذي أحدثه الأمويون
في ميادين الدين والادارة ، بتعددها.
٣ ـ توالي الثورات بعد ثورة الإمام
الحسين
الصفحه ٩٨ : عميد الملك وقعد يختارها ، فنُسب ذلك إلى
سوء سيره وفساد اختياره. وشتان بين فعله وفعل نظام الملك. الذي
الصفحه ١٠٨ : زياد ، والحصين بن نمير ، وشرحبيل بن ذي
الكلاع ، آواهم وجهزهم لقتال التوابين ، وفيهم سليمان بن صرد
الصفحه ١٦٤ : ، فأرسل إلى
قائد جيشه الذي كان يقاتل الخوارج في الجزيرة يأمره بالعودة والتوجه إلى البصرة ،
لكن أهالي بعض
الصفحه ١٨٥ : ء يقولون الشعر عذبا ، فمنهم أبو فراس الشاعر
الأمير ، ومنهم أبو زهير المهلهل الذي يشهد له المتنبي ، على بخله
الصفحه ١٨٣ : ويحرق رساتيقها ويكتب إلى ملك
الروم من هناك مستهزءا به وبمنعة بلاده ، وبعد أن يشبع سيف الدولة في نفسه
الصفحه ١٢٣ :
علي بن صالح ، ثم
رأى أن يتخذ عملاً يعتاش منه ، ولا يكون كلاً على أحد ، وكان أهل الكوفة ينقلون
الما
الصفحه ١٣١ : مبكرا أن المأمون يدبّر لأمر خطير
حين كان يصرّ عليه بقبول ولاية العهد ، أهون ما فيه أن يظهر للناس أن