الصفحه ١٤٤ : الذي جوّع الشعب المسلم ، وصرف أموال هذا الشعب
في اللذات ، والرشا وشراء الضمائر ، هذا الحكم الذي مزق
الصفحه ١٦٢ : زيد إلاّ قبس من ثورة جده في كربلاء.
ثورة النفس الزكية وأخيه
هو محمد بن عبداللّه بن الحسن السبط
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام وآله وصحبه. ولكن نضال
بقية آل البيت في سبيل إشعار المسلمين
بالزيف الديني الذي يقوم عليه الحكم
الصفحه ١٦٣ : العباسية ، بقيادة ولي عهده عيسى بن موسى
العباسي ، فحاصر المدينة ، واستمرت الحرب أياما حتى قتل محمد النفس
الصفحه ١٤٦ : بنت رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
نفسي مع أنفسكم ، وأهلي مع أهليكم ، فلكم فيَّ أُسوة. وإن لم تفعلوا
الصفحه ٢٠٩ : ، عدد
مجلداتها ٤٠٠,١٠.
٢ ـ مكتبة الحكمة في قرطبة ، عدد
مجلداتها ٠٠٠,٦٠.
٣ ـ خزائن القصور بالقاهرة
الصفحه ١٥٠ :
وقد كان حريا بهذه العقيدة ـ إذا عمت
جميع طبقات المجتمع ، واستحكمت في أذهان الناس دون أن تكافح ودون
الصفحه ١٩٨ :
البويهي على ملك أبيه ، واستمر في الحكم سبعا وستين سنة وتوفي سنة ٤٧٤. فقام بعده
ولده منصور أبو كامل وكانت
الصفحه ٧٤ : والمرجئة (١).
٥ ـ هشام بن الحكم :
من أبرز المفكرين والمتكلمين في القرن
الثاني الهجري ، وأشهر شخصية
الصفحه ٢٠٤ : بن
عمار» الملقب بأمين الدولة ، في سنة ٤٥٧ هـ ، ١٠٦٥ م. عندما دخل طرابلس «الأمير
حصن الدولة حيدرة بن
الصفحه ١٩١ :
الدّولة البويهية
(٣٣٤ ـ ٤٤٧ هـ)
حكم آل بويه رقعة من العالم الاسلامي
وأقاموا دولة كبيرة عرفت
الصفحه ٢٤ : : «وقالت الإمامية
ومتابعوهم من المعتزلة : إنّ جميع أفعال اللّه تعالى حكمة وصواب ، ليس فيها ظلم
ولا جور ولا
الصفحه ٥٩ : الصيرفي ، قال : كنت مع الحكم بن عتيبة ، عند أبي جعفر عليهالسلام ، فجعل يسأله ، وكان أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ : !! (٢)
بنو
مروان : انتقل الحُكم من بني سفيان بعد هلاك
يزيد إلى مروان بن الحكم (٣)
، وكانت أيامه تسعة أشهر
الصفحه ١٣٧ : جاء المستعين الذي بويع بالخلافة
بعد موت المنتصر سنة ٢٤٨ هـ ، فلم يدم حكمه طويلاً إذ قُتل سنة ٢٥٢ هـ