الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام
، وأوّل فعل فعله مع الإمام أنّه أودعه في سجن صالح بن وصيف التركي ، وكان
العباسيون يوصون صالح بن
الصفحه ١٤٣ : أعلن الحسين عليهالسلام ثورته على الحكم الأموي الفاسد على
عظمته وجبروته وقسوته في مؤاخذة الخارجين عليه
الصفحه ١٤٩ : الخبيثة في صورة
تسليم تام ، وخضوع أعمى للحكم الأموي مهما اقترف من مظالم ، وهذه بعض الشواهد على
ذلك من ثورة
الصفحه ٢٠٧ : ، كما كان
كاتبا مجيدا ، ألف كثيرا من الكتب النفسية.
كذلك فإنّ أمين الدولة اتخذ له دار علم
جمع فيها ما
الصفحه ٢١١ :
وكانت مكتبة طرابلس ومدرستها «دار
الحكمة» والمكتبات الأهلية كلها موجودة في منطقة الميناء الحالية
الصفحه ٤٨ : ، وعدل ، ومن تدبير ،
وعقل ، وحكمة وخلق.
والدليل في النبي هو نفسه الدليل في
الإمام ...
أمّا علمه؛ فهو
الصفحه ٤٥ : ـ صحّ أن يغيب الإمام ،
ولا فرق في حكم العقل بين طول الغيبة وقصرها.
قال اللّه تعالى : «وَلِكُلِّ قَوْمٍ
الصفحه ١٢٢ : .
المهدي
: مات المنصور؛ وقام ولده محمد الملقب بالمهدي ، وبقي في الحكم من سنة ١٥٨ إلى سنة
١٦٩ هـ ، وكان أبوه
الصفحه ١٥١ : وأصحابه على الحكم ، واستسلموا فابعث بهم إلي سلما ، وإن أبوا
فازحف إليهم حتى تقتلهم وتمثل بهم فإنهم لذلك
الصفحه ٦٦ :
(مدرسة للفقه
الشيعي) ، ومركزا كبيرا من مراكز الاشعاع العقلي في العالم الإسلامي.
ويطول بنا الحديث
الصفحه ١٠٠ : ) (٢).
ويقول النجاشي في هذه الدار : أنفق أبو
النضر على العلم والحديث تركة أبيه سائرها ، وكانت ثلاثمائة ألف
الصفحه ٢٦ : يعجز عن القيام
في الصلاة ، أو نهيا وتحريما وقد عجز عن اجتنابه وتركه كالغريق يعجز عن اجتناب
الخطر
الصفحه ١٦٨ : ، أتطلبون آثار رسول اللّه في
الحجر والعود ، وتتمسحون بذلك ، وتضيعون بضعةً منه؟!»
ثم خرجوا قاصدين مكة وهم
الصفحه ١٠٣ : به القتل
هو وأصحابه.
وترك مقتل حجر أسوأ الأثر في النفوس ، فمات
الربيع بن زياد غما حين سمع بذلك
الصفحه ١٥٤ : الكلام فضح الحسين عليهالسلام الزخرف الديني في الحكم الأموي ، فليس
إنسانا عاديا هذا الذي ثار على هذا