الصفحه ١١٢ :
وعشرين سنة ، وشهرا
ونصفا ، وتولى بعده ابنه الوليد.
وفي أيام الوليد قتل الحجاج سعيد بن
جبير
الصفحه ١٠٨ : انتهج سنّة معاوية ويزيد من سب
الإمام علي عليهالسلام على المنابر
، وإيواء الجلادين أمثال عبيداللّه بن
الصفحه ٥٧ : » (١).
ولما كان عمر بن الخطاب قد منع من تدوين
السنّة النبوية واستمر المنع بعده حتى خلافة عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٩٨ : سبعين سنة ، لأن الأحداث الجسام التي حلت ببغداد كان لها أسوأ الأثر
في هذه الخزانة. قال أبو الفرج بن
الصفحه ١٠٦ : السنة الاولى من قتل الحسين ، وذبح
أطفاله وأنصاره ، وسبي نسائه (١).
وفي السنة الثانية من إباحة مدينة
الصفحه ١٢٥ : صاحب فخ هي زينب بنت عبداللّه بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، قتل
المنصور أباها وأخاها وعمومتها
الصفحه ١٠٧ : ء السامع المطيع ، وإن أبيت فاعتزل عملنا وجندنا وخلّ بين
شمر بن ذي الجوشن وبين العسكر ، فإنا قد أمرناه
الصفحه ١٧٩ :
وكان سعيد يحج في
تلك السنة فأوقع بالمعتدين.
وأبو الهيجاء عبد اللّه بن حمدان : هو
أحد السيوف
الصفحه ٨٢ : .
وربما يصح اعتباره من أسبق من ارتاد هذا
الحقل من حقول الفكر الاسلامي ، وفتح كثيرا من مسائل الأصول وبنى
الصفحه ١٨٣ : ملكا يخلد به على الزمان.
وفي سنة ٣٣٢ هـ تقرر بين توزون أحد قواد
الخليفة وبين ناصر الدولة الحمداني أن
الصفحه ١٩٥ : مركز الدولة ، بل
كان مركزها في فارس ، وبنى سوقا للبزازين (تجار الأقمشة) وكان نقل إلى بلاده ما
لايوجد
الصفحه ١٨٩ : ، وقد نمى
هذه الهواية بتلمذته على ابن خالويه الذي كان يعتبر مؤدب أمراء بني حمدان ، وكان
قصره يضم مكتبة
الصفحه ٧٧ :
٣ ـ مدرسة قم والري
يبتدئ هذا العصر من الغيبة الكبرى ، (سنة
/ ٣٢٩ هـ) إلى النصف الأول من القرن
الصفحه ١١٤ : الصلاة ، ولهذا بقيت تلك السنّة
الخبيثة جارية بغير أوقات الصلاة عند بني أمية وأتباعهم قاطبة.
وولي بعده
الصفحه ٦٣ : سنة ١٥٠ هـ.
قال أبو العباس النجاشي في ترجمة
الثمالي : «وله : رسالة الحقوق عن علي بن الحسين