الصفحه ١٢٠ : على الإمام جعفر بن محمد هو رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، ومن بني العباس المنصور ، بعد أن
تحقق قوله
الصفحه ٢٠٨ :
الخناجر الطرابلسي ،
وأحمد بن محمد الطليطلي التي كانت له حلقة عامرة بالطلبة يلقي عليهم فيها دروسا
الصفحه ١٢١ : العقد الفريد : لما حج المنصور
مر بالمدينة ، فقال للربيع : عليّ بجعفر بن محمد ، قتلني اللّه إن لم أقتله
الصفحه ١٣٧ :
وهو من السُّنّة والكتاب
منزلة اللب من اللباب (١)
وقد حاول
الصفحه ٢٠١ : التاريخ ، ولقد مدح
الشعراء نور الدولة دبيس بن علي بن مزيد ، فلما توفي في سنة ٤٧٤ رثوه فأكثروا ، ولقد
رثوه
الصفحه ١٢٢ : .
المهدي
: مات المنصور؛ وقام ولده محمد الملقب بالمهدي ، وبقي في الحكم من سنة ١٥٨ إلى سنة
١٦٩ هـ ، وكان أبوه
الصفحه ٢٠٠ : استمرت الإمارة المزيدية
بعده حتى سنة ٥٤٥ إذ انتهت بموت علي بن دبيس.
وفي رجال هذه الدولة يقول العماد
الصفحه ١٠٣ :
إنّ سن قوانين القتل والسجن ، ونهب
الأموال ، وهدم الدور ، وسبّ وصي الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٩ : من كل ناحية.
وانتهت حياة صدقة سنة ٥٠١ قتلاً في حربه
مع السلاجقة. وبعد وفاة السلطان محمد السلجوقي
الصفحه ١٧٠ :
يقول الدكتور محمد جمال الدين سرور
أستاذ التاريخ الاسلامي في جامعة القاهرة : «اتجهت سياسة الفاطميين
الصفحه ٢٠٤ : أخيه «علي بن جعفر ابن فلاح الكتامي» واليا على طرابلس
سنة ٣٨٦ هـ.
ثم نطالع اسم القاضي «أبي طالب الحسن
الصفحه ٤٩ : سنة (٤٠ هـ) ودفن في النجف
الأشرف.
عمره
الشريف : ٦٣ سنة وقيل ٦٥ سنة.
٢ ـ الإمام الحسن بن علي
الصفحه ١٩١ : البويهيين للعراق سنة ٣٣٤
هـ وانتهى حكمهم بسيطرة السلاجقة على ممتلكاتهم ودخولهم بغداد سنة ٤٤٧ هـ.
كان الأب
الصفحه ٢٠٥ : الهجمة الصليبية عشر سنوات حتى سقطت بأيديهم سنة ٥٠٢ هـ ـ ١١٠٩ م.
ثم وزر لأمير الموصل حتى عام ٥١٣ هـ
الصفحه ١٥٦ :
الشيعة : سليمان بن صرد الخزاعي ، والمسيب بن نجبة الفزاري ، وعبداللّه بن سعد بن
نفيل الأزدي ، وعبداللّه بن