الصفحه ٦١ :
وعذافر الصيرفي (٦)
، وآخرون.
ونقل عنها غير واحد من علماء أهل السنّة
أمثال :
ـ ابن سعد في آخر كتابه
الصفحه ٦٥ : إسلامية يزدحم فيه رجال
العلم ، وحملة الحديث من مختلف الطبقات ، ينتهلون موارد علمه.
قال ابن حجر : نقل
الصفحه ٨٤ : ـ اندمجت فيه ، من قبيل العطاءات العلمية التي
تعاقبت من ابن أبي عقيل ، وابن الجنيد ، والشيخ المفيد ، والسيد
الصفحه ١١٨ :
وإبراهيم ابني عبداللّه بن حسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، فظفر بهما المنصور
فقتلهما وجماعة كثيرة من آل
الصفحه ١٢٥ : وزوجها علي بن الحسن ، ثم قتل الهادي حفيد المنصور
ابنها الحسين ، وكانت تلبس المسوح على جسدها ، لا تجعل
الصفحه ١٢٩ :
السندي بن شاهك (١).
قال ابن الأثير : وكان سبب حبسه أن
الرشيد اعتمر في شهر رمضان من سنة تسع وسبعين ومائة
الصفحه ١٣٦ : المناقب : ٥٣٩.
(٢) معاني الأخبار :
١٢٣ ، والخصال : ٣٩٤ / ١٠٢ ، ومناقب ابن شهرآشوب٤ : ٤٣٩.
(٣) مروج
الصفحه ١٤٠ :
وأخرى إلى ابن جرين (١) ، وهكذا إلى أن انتهت مسألة صراع
الإمام مع السلطة بشهادته مسموما من قبل
الصفحه ١٤٣ : أبوا البيعة ليزيد فلم يكن لهم عند
المسلمين ما للحسين من المنزلة وعلو الشأن ، أما ابن عمر فسرعان ما سلم
الصفحه ١٧٥ : ما قاله
ابن أبي أصيبعة : «أنه لما وصل المهذب ـ وكان فاضلاً في صناعة الطب ـ إلى الشام من
بغداد أقام
الصفحه ١٧٨ : الوزير ابن مقلة.
وكما حارب سعيد في دار الخلافة وناضل في
دار الوزير ابن مقلة ، فإنّه حارب أيضا في الصحرا
الصفحه ١٨٠ : جديد ، وقتل فيها سنة ٣١٧ هـ ، لكي يكمل من بعده ابنه الآخر علي الذي لقب بسيف
الدولة ملكا مجاورا في حلب
الصفحه ١٨٧ : الشعر ونجوم الدهر ، كما
يذكر الغزولي أنه قد اجتمع له ما لم يجتمع لغيره من الملوك ، فكان خطيبه ابن نباتة
الصفحه ١٩٩ : .
قال فيه ابن خلكان في وفيات الأعيان : «
ملك العرب صاحب الحلة المزيدية ، كان جوادا كريما ، عنده معرفة
الصفحه ٢٠٥ : من مدن الشام ، ويذكر
«ابن الشحنة» أن القضاة بني عمّار أصحاب طرابلس الشام هم الذين بنو الجهة الشرقية