الصفحه ٩٩ : وحضار
مجلسه العلمي الذي كان يعقده على مدار السنة في منزله ببغداد.
كما أنه ـ رضوان اللّه عليه ـ اتخذ من
الصفحه ١١٣ : ، وبيعة الرضوان بعد أن رضي
عنهم؟! فقلت : هل كان علي من أهل بدر؟
قال : ويحك ، وهل كانت بدر كلها إلاّ
له
الصفحه ١٢٦ : الأحياء من جده المنصور (٢).
وقال صاحب (أخبار عيون الرضا) : لما بنى
المنصور الابنية ببغداد جعل يطلب
الصفحه ١٢٧ : (٤).
__________________
(١) عيون أخبار
الرضا عليهالسلام ١ : ٩٠ ـ ٩١
/ ٢ باب ٩.
(٢) مقاتل الطالبيين
: ٤٠٣.
(٣) مقاتل الطالبيين
الصفحه ١٦٢ : التخطيط للثورة ضد الأمويين ، وتحت شعار «الرضا من آل
محمد». غير أن العباسيين كانوا يضمرون سرا آخر ، فحرفوا
الصفحه ١٣٨ :
الذي سمّه هو
المعتزّ (١).
ما فعل المعتز العباسي
بالإمام العسكري عليهالسلام
:
رافق الإمام
الصفحه ٤٥ : ومصالحهم ، وإقامة العدل بينهم ، ورفع الظلم والعدوان من بينهم.
وعلى هذا ، فالامامة استمرار للنبوّة
الصفحه ٥٠ :
عمره
الشريف : ٥٨ سنة.
٤ ـ الإمام علي بن الحسين زين
العابدين عليهالسلام :
أبوه
: الإمام
الصفحه ٤٨ :
ونعتقد : أنّ الإمام كالنبي يجب أن يكون
أفضل الناس في صفات الكمال ، من شجاعة ، وكرم ، وعفّة ، وصدق
الصفحه ١٣٢ : الإمام الجواد عليهالسلام وزوجته أمّ الفضل بنت المأمون إلى بغداد
، ولمّا وصل الإمام إلى بغداد أخذ المعتصم
الصفحه ١٤٠ :
وأخرى إلى ابن جرين (١) ، وهكذا إلى أن انتهت مسألة صراع
الإمام مع السلطة بشهادته مسموما من قبل
الصفحه ١٠ : ، وتهيأت له من فرص التفاعل معه والاندماج بخطه ، مالم يتوفر لأي
إنسان آخر.
والشواهد من حياة النبي والإمام
الصفحه ٤٤ : وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ
يُظْلَمُونَ» (٣).
الإمامة
عقيدتنا في الإمامة
الصفحه ٤٦ :
وقال : «وَإِن مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلاَ فِيهَا
نَذِيرٌ» (١)
(٢).
بيان
في معنى الإمامة وخصائصها
الصفحه ٦٥ :
الذي أحدثه الأمويون
في ميادين الدين والادارة ، بتعددها.
٣ ـ توالي الثورات بعد ثورة الإمام
الحسين