الصفحه ١١ :
مدخل بالليل ومدخل
بالنهار ... » (١).
وروي عن الإمام أيضا انه كان يقول : « كنتُ
إذا سألتُ رسول
الصفحه ٥٥ : القرن الثاني (حياة الإمام الصادق عليهالسلام).
٢ ـ مدرسة الكوفة : ظهرت من أواسط القرن
الثاني (حياة
الصفحه ٥٦ : دينية علمية
لمذهب الإمامية قديما وحديثا ، يقصدها رواد العلم وأبناؤه قبل أقاصي البلاد
الإسلامية
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآله على الإمام عليهالسلام وكتبه الإمام بخطه الشريف.
وقد ذكر باسم (كتاب علي) في عدة من كتب
الحديث
الصفحه ٦٦ : ، والمحافظة على السنّة النبوية.
٢ ـ مدرسة الكوفة
في أخريات حياة الإمام الصادق عليهالسلام انتقلت مدرسه
الصفحه ٧٥ :
وغيرها.
وفي مجال العلوم الأخرى : كانت مدرسة
الإمامين الصادقين مدرسة جامعة لم يقتصر التدريس فيها
الصفحه ٨٦ : المرتضى كتاب
(الانتصار) ويقال إن له أيضا : (متفردات الامامية) صنفه للوزير عميد الدين في بيان
الفروع التي
الصفحه ٩٢ : ء الامامية أنفسهم نتيجة لابتعادهم عن عصر الإمام ، واختلافهم
في سلامة الروايات من حيث السند والدلالة. وكان
الصفحه ١٠١ : المؤمنين بأخيه المصطفى صلوات
اللّه عليهما ، واعتزل الإمام الحسن عليهالسلام
في بيته ، وحكم معاوية جميع
الصفحه ١٣٠ :
ملك المأمون غضب على هذا الجلودي ، وأراد قتله ، وكان الإمام الرضا حاضرا ، فطلب
من المأمون أن يعفو عنه
الصفحه ١٣٦ : من المآسي التي يعجز القلم
عن تسطيرها فضلاً عن إساءة الأدب مع الإمام العظيم يوم أحضره إلى مجلس شربه
الصفحه ١٤٣ : .
وإذن ، فقد وجد الحسين عليهالسلام نفسه وجها لوجه أمام دوره التاريخي : الحكم
الأموي بكل مافيه من ارتداد
الصفحه ٩ :
من أهل البيت عليهمالسلام ، أولهم الإمام علي ، ثم الحسن ، ثم
الحسين ، ثم التسعة من ولد الحسين
الصفحه ١٢ :
تخطيطه هذا ، وإسناده
زعامة الدعوة الفكرية والسياسية رسميا إلى الإمام عليّ عليهالسلام لا تقلُّ
الصفحه ١٤ : .
(٤) ترجمة الإمام
علي من تاريخ دمشق ٢ : ٤٤٢.
(٥) المناقب : ١١١.
(٦) كفاية الطالب : ٢١٤.