الصفحه ١٣٣ :
جعفر بن المأمون ، وعمّهم
المعتصم بن هارون (١).
وأمّا عن شيعة الإمام عليهالسلام فقد كان بعضهم
الصفحه ١٣٥ : (١).
ومن جرائم المتوكّل إشخاصه الإمام
الهادي عليهالسلام إلى عاصمة
ملكه سامراء ليكون تحت رقابته بعديدا عن
الصفحه ١٦٣ : يواطئ اسم أب النبي صلىاللهعليهوآله
(١).
لذلك كان الأمام جعفر الصادق عليهالسلام إذا رأى محمد النفس
الصفحه ١٧٤ :
ـ القاضي أبو الفضل محمد البغدادي : إمام
الشافعية ، الذي وفد هو الآخر إلى مصر وأخذ يملي من مذهبه ما
الصفحه ٧٢ : ، الوقف
والابتداء ، مقطوع القرآن وموصوله.
قال السيد الأمين : «وجد بخط الشهيد
محمد بن مكي عن الشيخ جمال
الصفحه ١٧ : الشيعة الإمامية : أن اللّه تعالى
واحد أحد ، ليس كمثله شيء .. قديم ، لم يزل ، ولا يزال .. سميع ، بصير
الصفحه ٢٥ : قبيح عقلاً فلا
يصدر عن المشرع الحكيم العادل.
قال العلامة الحلي : «وقالت الإمامية :
إنّ اللّه سبحانه
الصفحه ٦٢ : المسيب ، والقاسم بن محمد
بن أبيبكر ، وأبو خالد الكابلي من ثِقات (علي بن الحسين عليهماالسلام) (٢)
وكانوا
الصفحه ٧١ :
العلوم والمعارف
الأخرى :
وفي أبواب المعارف والعلوم المتعددة كان
للبارزين من علماء الإمامية
الصفحه ١٠٠ : ببغداد ،
ومنظمة تنظيما حسنا (١).
٤ ـ دار العياشي
بسمرقند :
وهو أبوالنضر محمد بن مسعود العياشي
السلمي
الصفحه ١٠٩ : !
قال الإمام محمد الباقر عليهالسلام : «قُتلت شيعتنا بكل بلد ، وقطعت
الأيدي والأرجل على الظنة ، وكان من
الصفحه ١٦٥ :
البصري».
لم يكن بين الأخوين تنسيق تام في العمل
العسكري ، فخرج محمد النفس الزكية تحت ضغط أنصاره
الصفحه ١٦٨ : نحو ثلاثمئة
رجل ، فتلقتهم الجيوش بأرض يقال لها «فخ» وقادتها : موسى بن عيسى ، والعباس بن
محمد بن سليمان
الصفحه ١٨٠ : ، فيمم وجهه شطرها وبرفقته
أمير الأمراء أبو بكر محمد بن رائق ، ولما كان الأمير الحمداني طموحا ، نزّاعا إلى
الصفحه ١٩٦ : شجاع بن ركن الدولة أحب مجاورة هذا الإمام المعصوم لطمعه في
الخلاص يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها