الصفحه ١٣١ :
البلاط الملكي ، إثر
دخول الإمام الرضا عليهالسلام
البلاط وليا للعهد ، ولو عن كره منه. لقد أدرك
الصفحه ١١٧ : كانت فرصة مواتية للإمام محمد الباقر ، وولده الإمام جعفر
الصادق عليهماالسلام إلى بث علوم
أهل البيت
الصفحه ١٦٦ :
فيهم الحسن بن محمد الذي كان قد تزوج قبل ثلاثة أيام ، فطالبهم باحضاره ، ونشب
جدال طويل وعنيف ، ثم استدعى
الصفحه ١٢٨ :
ومات في حبسه إسحاق بن الحسن بن زيد بن
الحسن بن علي بن أبي طالب (١).
ودخل عليه العباس بن محمد
الصفحه ٦٠ : ،
وأخبار المواريث خصوصا.
وكانت عند الإمام أبي جعفر محمد الباقر
وابنه الإمام أبي عبداللّه جعفر الصادق
الصفحه ٦٩ :
فقهاء الشيعة كلهم
بعد ذلك في الكوفة ، ولم تستمر طول هذه المدة المدرسة التي أنشأها الإمام الصادق
في
الصفحه ٧٣ : والكلام والأدب والشعر (٢).
٤ ـ مؤمن الطاق :
محمد بن علي بن النعمان البجلي الكوفي ،
الملقب عند الشيعة
الصفحه ١١٨ : المنصور أول من أوقع الفتنة بين
العباسيين والعلويين ، وكانوا قبل شيئا واحدا. وفي عهده كان خروج الأخوين محمد
الصفحه ١٣٧ : المتوكّل من خبثه ونصبه قتل
الإمام عليهالسلام لكنّ اللّه
عجّل بهلاك المتوكّل قبل أن يتمّ له ذلك (٢).
وحين
الصفحه ٥٩ :
ـ ما رواه أبو العباس النجاشي المتوفى
سنة ٤٥٠ هـ : أخبرنا محمد بن جعفر ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد
الصفحه ٥ :
كلمة المركز
الحمد للّه رب العالمين ، وصلى اللّه على
نبينا محمد سيد المرسلين وعلى آله الطيبين
الصفحه ٣١ : ولا زيادة.
ويعتقد الإمامية أنّ كلّ من اعتقد أو
ادعى نبوة بعد مُحمد صلىاللهعليهوآله
، أو نزول وحي
الصفحه ٣٦ : مجموعة وظائف
أخلاقية عملية تحتوي على وظائف معينة يتقيد بها الإنسان أمام اللّه تعالى وأمام
المجتمعات
الصفحه ٦١ :
فممن رأى الجامعة عند الإمام الباقر عليهالسلام : أبو بصير (٥) وعبدالملك بن أعين ومحمد بن مسلم
الصفحه ٦٤ :
حمزة ، قال : حدّثنا
علي بن إبرهيم عن أبيه عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة عن علي بن الحسين