الصفحه ٧٢ : ء السبعة.
١٠ ـ حمزة بن حبيب الزيات الكوفي
المتوفى سنة ١٥٦ هـ ، أحد القراء السبعة ، له من الكتب : القراءات
الصفحه ٧٣ :
مدرسة الفلسفة
الإسلامية ، وقد تخرج في مدرسته من عظماء الفلسفة والكلام الاسلاميين ، وكبراء
المنظرين
الصفحه ٧٥ :
والكيمياء والفيزياء.
وأشهر من اشتهر من تلامذة هذه المدرسة
الجامعة في هذا المجال : (جابر ابن حيان الكوفي
الصفحه ٨٣ :
الظل ، وعكف على الاستفادة منه ، وأدرك شيخه الحسين بن عبيداللّه ابن الغضائري
المتوفى سنة ٤١١ ، وشارك
الصفحه ١٦٠ : كانت عليهم واجبات المسلمين
ولم تكن لهم حقوقهم ، فلما استتب الأمر للمختار انصفهم فجعل لهم من الحقوق مثل
الصفحه ١٩٣ :
بجلال الدولة
وأقربهم منزلة منه ، فلما أفتى بهذه الفتوى انقطع عن جلال الدولة ولزم بيته خائفا.
وفي
الصفحه ٢٠٠ : ، والحديث عن كرمهم
كثير. وكان صدقة يهتز للشعر اهتزاز الاعتزاز ، ويخص الشاعر من جوده بالاختصاص
والامتياز
الصفحه ٢٠٩ :
ملايين.
ولكن الأستاذ محمد كرد علي لا يوافق على
هذا العدد ، بل يعتقد أن من الجائز أن يكون مجموع
الصفحه ١٦ : الإسلامية ، وتلبية ضرورية لمتطلباتها. وقد نشأ لافي عهد النبي صلىاللهعليهوآله وحسب ، بل بتأسيس منه وتأكيد
الصفحه ١٧ : ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا
مكان ، ولا زمان.
وأنّه تعالى متعالٍ عن جميع صفات خلقه ،
خارج من الحدّين
الصفحه ٥٤ :
٢ ـ الغيبة الكبرى : ابتدأت سنة ٣٢٩ هـ ولا
يعلم أمدها إلاّ اللّه عزّ وجل ، وأنّه لابدّ من ظهوره في
الصفحه ٩٢ : ء الامامية أنفسهم نتيجة لابتعادهم عن عصر الإمام ، واختلافهم
في سلامة الروايات من حيث السند والدلالة. وكان
الصفحه ٢١١ : سوى مقدمة لما حل
بالمكتبات الإسلامية الأخرى ، من جراء الأعمال التدميرية التي أتاها المغول عندما
الصفحه ٢١٥ : ............................................... ٤١
٢ ـ الموت من وجهة نظر
الإسلام ........................................ ٤١
٣ ـ عالم البرزخ
الصفحه ٢١٨ : ........................................... ١٤١
موقف الحسين عليه
السلام من البيعة ليزيد :............................... ١٤١
بواعث الثورة عند