الصفحه ١٥٩ :
أمل الإصلاح
الاجتماعي والإنتقام ، استجاب مجتمع العراق لابن الزبير ، فهو عدو الأمويين ، من
جهة
الصفحه ١٦٦ :
وانهزم جيشه ، في ٢٥
ذي القعدة من سنة ١٤٥ هـ ، في مدينة باخمرى قرب الكوفة (١).
ثورة الحسين بن علي
الصفحه ١٦٩ : ، كما وصفها الدكتور
حسن إبراهيم حسن ، بضرورة من ضرورات العالم الإسلامي في ذلك الحين الذي تمزقت فيه
قوى
الصفحه ١٧٣ :
وإنشاء القاهرة
وإقامة الأزهر ، وقد تم ذلك على الشكل الآتي :
١ ـ خصصوا لكل مذهب من المذاهب
الصفحه ١٧٦ : وغير حلب ، أرسل يستدعيه ليحتل بلاده بمن
شاء من قواده ، وقصَّ شعور نسائه وأرسلها مع كتب الاستنجاد
الصفحه ١٩٢ : عاقلاً (٢).
وقال ابن الأثير : كان ركن الدولة حليما
كثير البذل ، بعيد الهمة متحرجا من الظلم ، عفيفا من
الصفحه ١٩٤ :
الموضوعية العلمية في التاريخ والجغرافيا ، كما برزت الحركة الصوفية والدراسات
الدينية على اختلاف مواضيعها من
الصفحه ٢٠٤ : منذر بن النعمان» حيث ساعده أبو طالب في الاستيلاء عليها
وانتزاعها من بني أبي الفتح. وهذا ينفي ما ذهب
الصفحه ٢٠٥ : الملك الذي
سطرت طرابلس في عهده سجلاً من الصمود تفخر به طرابلس على مر التاريخ ، حيث وقفت
بقيادته تتحدى
الصفحه ١١ : بإعداده وتربيته
: « وقد علمتم موضعي من رسول اللّه بالقرابة القريبة ، والمنزلة الخصيصة ، وضعني
في حجره وأنا
الصفحه ٣٥ : من الآثام ومن الخطأ في تلقي «الوحي» من جانب اللّه تعالى ، وفي حفظه وإيصاله
إلى الناس ، فإنّهم بعيدون
الصفحه ٣٧ : ، وقد
انيطت به هذه المسؤولية من قبل اللّه تعالى ، وهذا الإدعاء يفتقد إلى دليل
لإثباته.
ذلك أن الوحي
الصفحه ٥٠ : الخامس من شعبان سنة ٣٨ للهجرة.
شهادته
: بالمدينة المنورة في الخامس والعشرين من شهر المحرم الحرام السنة
الصفحه ٦٧ :
وقد عدَّ البراقي في تاريخ الكوفة ١٤٨
صحابيا من الذين هاجروا إلى الكوفة واستقروا فيها ، ما عدا
الصفحه ٧١ :
العلوم والمعارف
الأخرى :
وفي أبواب المعارف والعلوم المتعددة كان
للبارزين من علماء الإمامية