الصفحه ١٩٦ : من العلماء والحكماء موضعا يقرب من مجلسه ، وأنشأ مكتبة تحتوي على كل
كتاب صنف إلى وقته من جميع أنواع
الصفحه ١٩٧ :
«أظهر عضد الدولة من
تعظيم الخلافة ما كان دارسا ، وجدد دار الخلافة حتى صار كل محل منها آنسا» ويرى
الصفحه ١٩٩ : يعينه على ذلك هو العدل في الحكم. هذا عدا عما كان يلقاه
العلماء والأدباء في كنفه من الرعاية فأقبلوا عليه
الصفحه ٢٠٢ : ... » (١).
رأى الأمير سيف الدولة صدقة أن السلاجقة
قد قسموا العراق إلى إقطاعات بين قوادهم ومحسوبيهم من الأتراك
الصفحه ٢٠٣ : الذي لعبت به أيدي
العبث والفساد ونوائب الزمن الشداد.
كانت الحلة في ذلك العهد من أرقى المدن
الإسلامية
الصفحه ٢٥ :
منزة عنها وبريء
منها».
المفردة الثانية /
التكاليف الإلهية ليست خارجة عن حدود الطاقة البشرية
الصفحه ٢٧ : ضمن الجزاء على الأعمال ، والعوض على المبتدئ من الآلام ، ووعد التفضّل بعد
ذلك بزيادة من عنده.
فقال
الصفحه ٢٩ :
الأجزاء الأخرى من
العالم ، وهذا يعني أن لهذه الأجزاء تأثير ما في أفعاله.
وعلى سبيل المثال ، فإن
الصفحه ٤٤ : وَمَا
بَيْنَهُمَا بَاطِلاً ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِين كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا مِنَ النَّارِ
الصفحه ٩٤ : والمفتي والمدرس.
وقد التف حولهما من كان فيها من العلماء
والطلاب ، ومارس كل منهما دوره بإخلاص وجدية في
الصفحه ٩٧ : وتوفير أدوات البحث وإعداد الأجواء العلمية
المناسبة للدراسة والتأليف .. وكان من هذا أن أنشئت المراكز
الصفحه ٩٨ : من العلماء يهبون مؤلفاتهم
لهذه الخزانة (١).
وقد ضمت هذه الخزانة نوادر الكتب
وأعلاقها. وفي أيام
الصفحه ١١٢ : .
ومن إعجاب الوليد بالسفاح الحجاج أنّه
طلب منه أن يسمّي من يشاء لتولية الحجاز ، فأشار عليه بالجلاد خالد
الصفحه ١٣٥ : ، والمتوكل
يشرب ويضحك ، وفعل ذلك يوما وابنه المنتصر حاضر ، فقال لأبيه : إن الذي يحكيه هذا
الكلب ويضحك منه
الصفحه ١٥٤ :
إني
عذت بربي وربِّكم أن ترجمون. أعوذ بربي وربِّكم من كلّ متكبر لا يؤمن بيوم الحساب»
(١).
بهذا