الصفحه ٧٤ : والمرجئة (١).
٥ ـ هشام بن الحكم :
من أبرز المفكرين والمتكلمين في القرن
الثاني الهجري ، وأشهر شخصية
الصفحه ٨١ :
عبداللّه محمد بن محمد بن النعمان المفيد البغدادي ، ولد في (عُكبرا) من نواحي
الدجيل ، وانتقل منها في أيام
الصفحه ٨٧ : يد هولاكو التتار سنة ٦٥٦ هـ.
وحينما أحتلت بغداد من قبل المغول اجتمع
في الحلة عدد كبير من الطلاب
الصفحه ١٠٠ :
ولم تكن دار العلم مدرسة حسب ، بل كان
يتبعها (مخزن) فيه جميع ما يحتاجه الطالب من الأمور المادية
الصفحه ١١٣ :
فصلى ، وأطال في الصلاة شبه المعرض عني ، حتى أحسست منه ذلك ، فلما انفتل من صلاته
كلح في وجهي ، فقلت له
الصفحه ١١٤ : يزيد بن عبد الملك فانتزع
فدكا من أبناء فاطمة بعد أن ردها عليهم عمر بن عبد العزيز (٢).
هشام
بن عبد
الصفحه ١١٩ : المؤمنين
إلى ولديه الحسنين ، ومنهما إلى الإمام زين العابدين ومنه إلى الصادقين : محمد
الباقر وجعفر الصادق
الصفحه ١٢٧ : منها الريح ، وقال للغلام : لا بأس عليك فاصبر فاني سأخرجك في جوف الليل إذا
جنّ.
ولما دخل الليل أتاه
الصفحه ١٢٨ : أمك. فأمر به ، فضرب بعامود من حديد ، فمات (٢).
الإمام
الكاظم عليهالسلام والرشيد
: جاء في (عيون
الصفحه ١٢٩ :
السندي بن شاهك (١).
قال ابن الأثير : وكان سبب حبسه أن
الرشيد اعتمر في شهر رمضان من سنة تسع وسبعين ومائة
الصفحه ١٣٩ : سنة واحدة ـ أكثر من عشرين علويا
للقتل صبرا أو الأسر أو السجن (١).
وكم حاول المهتدي وبشتى الوسائل
الصفحه ١٥٣ : .
ثم قال لهم الحسين : «فإن كنتم في شكٍ من
هذا القول أفتشكّون في أنّي ابن بنت نبيِّكم؟ فواللّه ما بين
الصفحه ١٧٤ :
ـ القاضي أبو الفضل محمد البغدادي : إمام
الشافعية ، الذي وفد هو الآخر إلى مصر وأخذ يملي من مذهبه ما
الصفحه ١٧٧ :
، وسليمان الحرون.
وفي قلعة منيعة ببلدة ماردين من أعمال
الموصل ، وفي باكورة النصف الثاني من القرن الثالث
الصفحه ١٨٢ : على غزوة جديدة فيتجه من نصيبين نحو بلاد
الروم حتى يصل إلى قاليقلا ، وكان بالقرب منها مدينة جديدة يجد